مازالت الاقلام الماجورة والحاقدة تواصل مسلسل عملها الإعلامي المعادي في استهداف قيادة انتقالي محافظة لحج ممثلة بالاستاذ وضاح الحالمي رئيس القيادة المحلية بالمحافظة عبر اسماء مستعارة خوفا منها في الرد على النجاحات الكبيرة التي حققتها قيادة انتقالي لحج ممثلة بالاستاذ وضاح الحالمي في كافة المجالات والتي التمسها الجميع وإصابت القوى المعادية بمقتل فلجأت تلك العناصر المهزومة والحاقدة إلى محاولة النيل من شخص الاستاذ وضاح الحالمي واستهدافه بواسطة منشورات كيدية باسماء مستعاره بعد فشل تلك العناصر الحاقدة وعدم قدرتها على المواجهة امام الجميع لانه تدرك بانها غير قادرة على كسب الرهان وإقناع الجماهير بان استهدافها شخص رئيس انتقالي لحج عمل صحيح ويخدم الجنوب وقضيته كون الاستهداف لايحمل اي مبرر وطني بل على العكس استهداف شخصي حاقد لايحمل ادنى معايير العمل الوطني والسياسي ويمثل قمة السقوط الاخلاقي والسياسي
إن الاستهداف المستمر لشخص رئيس القيادة المحلية لانتقالي لحج الاستاذ وضاح الحالمي من قبل بعض الحاقدين هو يعتبر استهداف لنا جميعا ولكافة جماهير لحج ومناضليها وعليه نتحدى تلك الاقلام المرتعشة والحاقدة ان تثبت ولو مرة واحدة انها قادرة على الكشف عن وجهها الحقيقي وطرح كلامها باسمائها الحقيقية وعندها سوف تعرف كيف يكون الرد عليها وعلى افتراءاتها واستهدافها المتواصل لشخص رئيس انتقالي لحج الاستاذ وضاح الحالمي والذي اثبت قدرته على قيادة المجلس الانتقالي بلحج وتحقيق نجاحات كبيرة على المستوى التنظيمي والجماهيري والسياسي والمجتمعي في معالجة الكثير من المشاكل والقضايا داخل المحافظة واصبح يتمتع بعلاقات واسعه مع كافة شرائح المجتمع بلحج وهذا النجاح ازعج تلك العناصر الحاقدة وعملت على محاولة التخفيف على نفسها من تلك النجاحات من خلال منشورات كيدية حاقدة بعيده كل البعد عن الواقع الحقيقي الذي تعيشه المحافظة وابنائها