دوري (الشهيد القائد الرمز محمد صالح طماح) وفريق صقور (الشهيد القائد البطل ابو اليمامة) وملعب (الشهيد نبيل يحي بن مجلي) في يهر ،،كان لمشالة شرف المنافسة وافتتاحية الدوري مع فريق إتحاد يهر. من خلال مجريات احداث المباريات الذي خاضها (صقور ابو اليمامة) بكل جدارة واقتدار وحقق فيهما الفوز الساحق على خصومة، وضمن التأهل الى دور الثمانية كأول فريق متأهل للدور الثاني ،، المباراة الاولى 6 لصقور (ابو اليمامة) مقابل هدف وحيد لفريق إتحاد يهر والمباراة الثانية 5 لصقور(ابو اليمامة) مقابل صفر لطليعة معربان.. ومن على تخوم ملعب الشهيد (نبيل بن مجلي)حضر القادة ونشطاء واعلاميين ولجان منظمة ومشجعي كرة القدم، واستمتعوا بأداء فريق (صقور ابو اليمامة)الملفت للنظر وما يحوي بين صفوفة من نجوم تتلالا في سماء الكرة المشألية واليافعية ككل، ومايقدمونه في ساحة الملعب من فن وسحر كرة القدم و الاخلاق العالية الذي يتمتعون فيها والانضباط والروح الرياضية. ومع المتعة الذي قدموها كان هناك بين صفوف الحاضرين من عاشقي وومتهني فن كرة القدم يتابعون بكل دقة مجريات اللعب ويرصدون بعض اللاعبين الذي لهم اكبر تاثيرآ داخل الملعب لمحاولة استقطابهم الئ اي نادي رياضي في العاصمة الجنوبية عدن.. ومن بين كوكبة اللاعبين الذي ليس فيهم قصور جميعآ لبعض عاشقي وومتهني كرة القدم نظرة وتحديد من يريدون استقطابة، حطوا اعينهم من اول مباراة على اللاعب الانيق والجميل والمدافع الصلب في مباراة الامس الكابتن (صالح محمد راجح المسعودي) لما يقدمه من جمال فن لعب الكرة في ساحة الملعب، ومما جعلهم يرصدونه بكيمراء خاصة وتصوير خاص من على تخوم الملعب، وذلك من اجل الاستشهاد في ذلك عند ادارة النادي الذي يريدون ضمه اليه.. (صالح المسعودي)لاعب انيق جميل بلمساته السحرية ويتمتع بروح رياضية عالية وصاحب اخلاق بعيد عن الانانية محب للعب الجماعي وينبذ الفردي هنيئآ لمشألة هذا اللاعب ومايقدمه، وهنيئآ لفريق صقور (ابو اليمامة)والرياضة اليافعية ككل، وهنيئآ للكل هذا الفريق الذي يضم بين صفوفه كوكبة لامعة من ابناء مشألة الذي ابهرونا بما يقدمونه في ساحة الملعب وما يمتازون به من فن اللعب واللياقة والروح الرياضية الذي يتمتعون فيها وتحقيق الفوز المستمر على خصومهم : ومن هنا ندعو اهاليهم المقتدرين وابنا مشألة كافة تشجيعهم ودعمهم ومؤازرتهم في هذه المرحلة وخلال بطولة دوري الشهيد (طماح) ومن ثم فيما بعد وضع لجنة مشألية خاصة تهتم فيهم لكي ينالوا مبتغاهم.