يقولون : ان مارب تتصدق على عدن بوقود الكهرباء في حين ان رئيس الوزراء “اخرجها من ذمته” واكّد ان ترليون وثلاثمائة مليار يمني قيمة شراء وقود المحطات الكهربائية للعام 2023 م ب”الامر المباشر” !!!
فاين الصدقة واين الفساد!!؟
وبخصوص قطاع الكهرباء في عدن قال : أن حجم الانفاق فيه ” 7 ” ترليون ، فرفع غطاءً سميكا ظل يغطي “بيارات” فساد الشرعية ، وكشف زيف الابواق التي ظلت تسوّق قبحها وتوزع الاتهامات على اطراف لاعلاقة لها بفسادها !!
“7” تريليون ريال يمني يا مفتريين ، هو الرقم الذي اكتشفه رئيس الوزراء انهم “لهفوه” في محطات توليد فاشلة وصيانات فاشلة وشراء محطات جديدة وصفقات مشبوهة في قطاع الكهرباء !!!! ، منذ لجأت الشرعية للخارج وجعلت خدمات عدن والجنوب عامة ورقة فساد وضغط سياسي وهو رقم كافي لقيام محطة لتوليد الكهرباء بالطاقة الذرية ، و”لهفوه قليلين الذمه” وسكان عدن يصطلون الحر وقدرة توليدية مخزية لا تتعدى 300 ميجاوات ( محطات حكومية طاقة مشتراة خاصة ) تضاءلت بعد اقالة “معين” الى 270 ميجاوات يعني نقصت ولم تتعزز بكهرباء الرئيس!!! فمن المسؤول!؟؟ وماذا تعزز!!؟
تعزز الفساد والفشل فقط !!، وتعززت طفيليات توزع الاتهامات ب”اجرها ” لتغطية الفساد والمفسدين ، بل قيل ان العليمي حين زاره بعضهم ل”لمعاودته” “هبر” لهم هبرات كلٌ على قدر موهبته في التضليل والتظليل
واخيرا/
ماقصّرت يابن مبارك اخرجت كلمة الحق من رقبتك وحددت المسؤول ، وصار الرئاسي كله بلا استثناء مسؤولا، وصار التحالف مسؤولا فهو شريك في الرئاسي لانه هو الذي صمم تشكيلته ومازال يرعاه