في ذكرى رحيل الهامه التربويه ورائد التعليم في حالمين ناجي احمد محسن والذي كان رحيله مفزع وأليم لشخصيه تربويه بحجم وطن وواحداً من الذينا اسسو مداميك الصرح التربوي والتعليمي في حالمين شخصيه تربويه ووطنيه عُرفت بدماثه الاخلاق وحبه للعمل والذي كان يمنحه جل وقته بدون كلل او ملل ،عرفه كل من عايشوه ببساطته وحبه وتفانيه وإخلاصه وعمله من اجل التعليم وخدمه التعليم هادئ سجي الاخلاق ونبل الطباع كل هذه الصفات لطالما عرفها كل من عاصر وعايش الفقيد او من الذي عاصروه في الحقل التربوي استاذاً ومديراً للتربيه والتعليم في المديريه
الاستاذ الراحل والفقيد ناجي احمد محسن اسم ترك فراغاً كبيرا بين محبيه رحل ورحلت معه الابتسامه التي كانت في اشد الظروف ترتسم على محيياه رجل بحجم وطن رحل والوطن بحاجه الى مثل تلك الشخصيات خاصه والبلاد تمر بظروف قاسيه محيطه تحيط بالتعليم وبأجيالنا ومستقبلهم
ان رحيل الهامه التربويه ورائد التعليم في حالمين رحيل ترك فراغاً في قلوب يعصرها ألم الذكريات لما للفقيد من بصمات لايمحيها الزمن
وفي ذكرى الوفاء لهذه الشخصيه الوطنيه الذي يقام في المجمع التربوي في حالمين في ١٣من رمضان نامل كل رفقاء ومحبي الفقيد والهامه التربويه ان يكونو عند مستوى المكانه التي تليق بالفقيد الراحل والمشاركه عرفاناً للشخصيه التي افنت حياتها في الحقل التربوي ومن اجل العمليه التربويه في حالمين