عندما تنكشف الحقايق يجب ان تزول الشكوك وتطهر العقول كي لاتصدق مايحاك مجددآ ممن قد انكشفت مؤآمراتهم ضد العرب والاسلام والمسلمين,
وهل بات العالم العربي والاسلامي يدرك حجم المؤآمرات التي تحاك من قبل النصارى واليهود الذين يخططون لتدمير العرب والاسلام والمسلمين عن طريق إستخدامهم بكافة وسائل الحروب العسكريه والفكريه والاقتصاديه والسياسيه التي صارت وسائل متعدده ومختلفه ولها هدف واحد في قتل وتدمير العرب والإسلام والمسلمين
فلا يخفى على أحد أكذوبة مرض كرونا وصناعتها وترويجها عالميآ والتي تسببت بقتل الكثير بطرق سريه تحت مسمى العزل ونشر الخوف والهلع وتدمير العوامل النفسيه وكل المصالح العامه والخاصه وإستهداف الدين عن طريق تشتيت كل الواجبات والمناسك والمناسبات الدينيه والاسلاميه ,
فكيف لنا ان نصدق أكذوبة مرض كرونا وكل الترويجات التي تدعي للاحتراز والوقايه وعدم التقارب والتي تشتد حملاتها عند إقتراب فريضة الصيام بشهر رمضان وفريضة الحج في عرفه وفي صلوات الجمعه والجماعه والاعياد الدينيه ولم نشاهد هذه الترويجات وحملاتها الاعلانيه عند قدوم هذا الحدث الكروي العالمي المتمثل بكأس العالم في قطر والذي تجمع فيه الملايين من كافة جنسيات العالم في دولة ذات اصغر جغرافيا ونشاهد إزدحام وإختلاط الملايين من كل جنسيات العالم في الملاعب وفي الاسواق وفي الحدايق والسواحل والمولات وهم واقفون ومكتضون ويتابعون المباريات لأكثر من ثمان ساعات في اليوم وبدون كمامات ولا وقايه ولا تباعد ومثله ملايين المشاهدين في عواصم واسواق ومنتزهات كافة دول العالم وبنفس الازدحام والاختلاط ولم نسمع عن أي تحذيرات او ترويجات عن مخاطر مرض كرونا,,
فياترى هل ادرك العرب والمسلمين أكذوبة مرض كرونا وماهو الهدف من ذلك ام انهم سيبقون يصدقون أكذوبة مرض كرونا عند العبادات وطاعة الله في المساجد والاماكن المقدسه ويكذبونها عند طاعة الشياطين واليهود والنصارى في الملاعب والحدايق والمنتزهات والمولات ويستمرون في إتباع خطوات اليهود والنصارى ,