الدكتور “الطبيب” هو الذي يؤدي أعظم مهمة إنسانية على وجه الأرض، وبدونه لكانت الحياة صعبة ومؤلمة بنفس الوقت، تخيل انك تمرض وتتألم من الوجع ولا تجد من يقف معك ليخفف عنك ذلك الألم.
فكم من دكتور ودكتورة وممرض وممرضة ومساعد ومساعدة رسموا البسمة على وجوه الناس، فكم منهم أعاد لشخص روحه وآماله الذي فقدها بسبب المرض، كلها أمور تستحق أن نشكر عليها الأطباء لأننا مهما فعلنا فحقا لن نتمكن من منحهم ولو جزء بسيط من حقهم من عبارات الشكر
ومن هذا المنبر الإعلامي وبعد اجرى عملية في جمهورية مصر العربية وتماثلي بالشفاء، اقدم عبارات الشكر والتقدير والاحترام والعرفان إلى الأستاذ الدكتور أحمد حسام أبو زامل استشاري المسالك البولية وامراض الكلى في القصر العيني “القاهرة” والطاقم الطبي الذين اجروا لي عملية “منظار مرن” لتفتيت واخراج الحصوات قبل شهر، وإلى جميع الممرضين والممرضات والمساعدين بعيادة الدكتور أحمد في القصر العيني “القاهرة” وذلك لما قدموه لنا من العناية والاهتمام فأنتم حقاً ملائكة الرحمة بدون إستثناء
شكراً لكم وبارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء، على اعمالكم الإنسانية العظيمة التي تقومون بها، شكراً مرة آخرى لمن للدكتور الذي قام بعلاجي أو قدم لي العلاج أو خدمني أثناء مرضي، واسال الله أن يبعد عني وعنكم أي سوء ومكروه، شكراً على كل ما قدمتموه لي خلال فترة تواجدي تحت رعايتكم الطبية، فشفائي كان من الله أولاً ومنكم ثانياً، فلا يستطيع اللسان عن التعبير عن مدى شكري و امتناني لكم، فكنتم خير مثال في الكفاءة الطبية الممزوجة بالرعاية و الاهتمام، لن افيكم من كلمات الشكر حقكم، فقد كنتم نعم السند و نعم الأطباء، حفظكم الله و رعاكم و وفقكم في مهنتكم النبيلة.
لكم مني جزيل الشكر و الثناء، كنتم خير الأطباء مهنة وأخلاقاً و تعاملاً معنى كمرضى، أتمنى لكم التوفيق و السداد في عملكم النبيل و مهنتكم الشريفة.