لترسانتهم العسكرية وبنيتهم اللوجستية المستخدمة في الهجمات على السفن التجارية.
ولم تؤدّ الضربات إلى حدّ الآن إلى وقف الهجمات، لكن خبراء عسكريين يتحدّثون عن وقوع خسائر كبيرة في ترسانة الحوثيين، ويقولون إنّ الهدف الآني لواشنطن ولندن هو تقليص تلك الترسانة إلى جانب منع دعمها وتجديدها باستخدام سلاح العقوبات ضدّ الشبكات المتدخلة بأشكال متعدّدة في تسليح الحوثيين.
وورد في بيان الخزانة الأميركية أنّ مكتب مراقبة الأصول الأجنبية قام بإدراج شخصين وخمسة كيانات قامت بتسهيل شراء الأسلحة للحوثيين على لائحة العقوبات الأميركية.