✍️الناشط الحقوقي أسعد أبو الخطاب
في خضم الفوضى والتضليل، يطل العليمي بادعاءاته الكاذبة وتزوير حقائقه المرسومة، محاولًا تبرير الفشل والانكسارات التي يتلقاها المنظومة العسكرية التي يدعي تمثيلها.
يتحدث العليمي عن مشاركة الجيش الوطني في معارك كرش لحج بجانب قوات الانتقالي الجنوبي، لكن أين هو هذا الجيش الذي يصفه؟
هل هو مجرد وهم أم واقع مرير يتمثل في الانكسارات المتكررة التي يتلقاها أمام مليشيات الحوثي؟
تفجير جامع النهدين أوجد آثارًا سلبية على العقل والمنطق، حيث أصبح العليمي ومن معه مشلولين أمام حقائق الواقع والتحديات التي تواجههم.
يجب على العليمي أن يدرك أن هذه الأكاذيب والتزوير لن تغطي على فشله وخيبات أمله، فالشعب الجنوبي يستحق الحقيقة وليس الخداع والتضليل.
نوفمبر 21, 2024
نوفمبر 19, 2024
نوفمبر 17, 2024
نوفمبر 11, 2024
الإسم *
البريد الألكترونى *
موقعك
إرسال التعليق