الجواب لدى تلك الزمرة الحريصة على بلادها من “قبلانها الى هتيلتها الى رفيدها” !!
ان تغريداتهم ضد الانتقالي والقوات الجنوبية تثبت في تقييم التفاعل العام انهما طرف مؤثر وفاعل ولن تُفرض عليه اي معادلة لكن يجب عدم الانجرار والتهييج الاعلامي في تخاذ مواقف عدائية من اي دولة من دول التحالف خاصة المملكة فهو الهدف الذي يريدون تحقيقه فمسؤولية الاعلام الجنوبي وطنية فلا ينجر للتهييج الذي قد يضر اكثر مما يفيد.
اما تلك الاصوات “الهتيلية” فيجب التفاعل معها على القول العدني “سيبه يرن”