الجمعة , 22 نوفمبر 2024
الرئيسيــة
اخبــار لحــج
تقـــارير
مجتمــع
شــؤون الانتقالي
اخبـار دوليـة
حديث الصورة
فيــديو
اخــر الاخبــار
الناشط الصحفي خالد الكثيري : استحقاقات حضرموت بإجماع القوى السياسية وليس بالجامع ..” حضرموت أكبر منكم “
بنك القطيبي الإسلامي يحصل على جائزة البنك الرائد في الخدمات المصرفية لعام 2024
جمعية أبناء حالمين عدن تعقد اجتماعها الدوري لشهر نوفمبر ٢٠٢٤م
انتقالي لحج يعقد لقاءً تشاورياً بأنتقالي رباعيات يافع وشخصياتها الإجتماعية والأكاديمية
تنفيذية انتقالي طور الباحة تعقد إجتماعها الدوري لشهر نوفمبر لعام 2024,م
الرئيس الزُبيدي يستقبل السفير الإسباني لدى بلادنا
الكثيري يطّلع على سير العملية التعليمية والاستعداد لامتحانات الفصل الدراسي الأول في العاصمة عدن
الكثيري يطّلع على سير العملية التعليمية والاستعداد لامتحانات الفصل الدراسي الأول في العاصمة عدن
أنت هنا :
الرئيسية
»
تقـــارير
»
بعد تزايد نفوذ التنظيمات الإرهابية… ما أهمية الاتفاق الأمني بين اليمن والإمارات؟
بعد تزايد نفوذ التنظيمات الإرهابية… ما أهمية الاتفاق الأمني بين اليمن والإمارات؟
كتب في :
ديسمبر 15, 2022
في
تقـــارير
0
بعد سنوات من إعلان انسحابها من العمليات العسكرية في اليمن، وقعت الإمارات وحكومة الشرعية اليمنية اتفاقا لمكافحة الإرهاب في الجنوب، في الوقت الذي تناولت تقارير إعلامية استيلاء تنظيم “القاعدة” في اليمن على شحنة يورانيوم إيرانية.ما أهمية الاتفاق الأمني بين الإمارات والشرعية اليمنية، وهل يساهم في السيطرة على تحرك التنظيمات الإرهابية؟بداية يقول العميد ثابت حسين، الخبير العسكري الاستراتيجي اليمني، إن عملية استيلاء أو تسليم شحنة يورانيوم إيرانية لتنظيم “القاعدة” (الإرهابي المحظور في روسيا)، هذا الأمر لا تتوافر فيه سوى التقارير الإعلامية، ولا يخفى على أحد الدور الإيراني تجاه الدول العربية، فيمكن أن نسمع أن شحنات من هذا النوع قد وصلت إلى جهة أو منظمة إرهابية مثل “القاعدة” أو الحوثيين أو حتى الإخوان في شمال اليمن.مرحلة جديدةوأشار في حديثه لـ”سبوتنيك”، إلى الاتفاق الأمني الذي وقعته الشرعية اليمنية مع الإمارات العربية المتحدة لمكافحة الإرهاب، هذه الاتفاقية لها طابع أمني مهم، وأعتقد أنها تدشن لمرحلة جديدة من مراحل تدخل التحالف العربي، إذ سيكون الدور الميداني فيها مناط أكثر بالإمارات، وبالتأكيد من ضمن مهام الإمارات مكافحة الإرهاب وتقديم الدعم اللازم لليمن.وأضاف الخبير العسكري، نحن نتحدث عن اليمن الشرعي افتراضا يعني، بما في ذلك القوات الجنوبية التي هي مسيطرة على رقعة الجنوب والتي تكافح الإرهاب بجدية، بعكس قوات الجيش الوطني والشرعية الموجودة في الشمال التي لا تكافح الإرهاب، ولم نر أن “القاعدة” أو “داعش” (تنظيمان إرهابيان محظوران في روسيا) قتلت أي من قادة الشرعية، لا في مأرب ولا في البيضاء ولا حتى قوات الشرعية التي كانت في الجنوب.تجربة ناجحةوأوضح حسين، أن الإمارات كان لها تجربة ناجحة فيما يتعلق بدعم الشرعية قبل أن تٌشن الحملة الشعواء ضدها في تلك المرحلة من قبل حزب الإصلاح، حيث أن انسحابها في تلك الفترة أدى إلى نشوء الفوضى و تجمدت عمليات التحالف، في المقابل حقق “أنصار الله” انتصارات كبيرة بعد أن كانت الإمارات قد وصلت إلى مأرب والبيضاء والحديدة و حققت نجاحات كبيرة، بعد ذلك حدث العد التنازلي أو التراجع، حيث أن المناطق التي كانت بحوزة الشرعية وخاصة في الشمال تم تسليمها للحوثيين أو تم الانسحاب منها، لذا في تقديري أن الإمارات بحكم خبرتها القتالية والإدارية ستنجح في مهمتها في اليمن، إذا ما تمكنت من ذلك تمكينا كاملا وشاملا.دعم قويمن جانبه يقول أحمد الربيزي، المحلل السياسي والحقوقي الجنوبي، لقي الاتفاق الأمني الموقع مع الإمارات قبولا كبيرا في الشارع الجنوبي، لأننا جربنا الإمارات كثيرا، وكان هناك تعاون مشترك مع أبو ظبي بعد عاصفة الحزم وتدخل التحالف العربي.وأضاف في حديث لـ”سبوتنيك”، كان التحالف العربي بالذات الإمارات تحارب على شقين، محاولة الوقوف أمام التمدد الحوثي في أراضي الجنوب وبشكل عام في أراضي اليمن على العموم، وكذلك الحرب ضد الإرهاب، حيث كان لنا مع الإمارات تجربة رائعة وحققت انجاز غير عادي في العام 2019 و2020 قبل أن تعلن انسحابها وخروجها من اليمن في 2020، والاتفاق الأخير لمكافحة الإرهاب سيعطي الإمارات الحق في التواجد بصورة رسمية وفق الشراكة مع الشرعية وبصورة أكبر لمكافحة الإرهاب وتنظيماته.وأشار الربيزي، إلى أن الإمارات استطاعت عند وجودها في عدن مع بدايات الحرب، أن تبني وحدات محلية من قوات الحزام الأمني وقوات الدعم والإسناد والقوات الجنوبية بشكل عام واستطاعت تشكيلها وتدريبها تدريب جيد ولهذا فإن تلك القوات هي التي تواجه الآن الإرهاب في محافظة أبين وشبوة وكذلك في وادي حضرموت.صفة رسميةوحول الدور الإماراتي بعد توقيع الاتفاق الأمني ومدى اختلافه عن الدور السابق ضمن التحالف العربي يقول الربيزي: “الاختلاف هو تعزيز مكانة الحكومة اليمنية التي أنشئت بعد مشاورات الرياض أو بعد اتفاق الرياض بشكل كامل، والعمل أيضا على تعزيز دور الحكومة في الأراضي المحررة، إعطاء صفة رسمية لدعم مكافحة الإرهاب، لأن الصفة التي كانت فيها في السابق كانت تتمحور في دعم الشرعية وإنهاء الانقلاب، لكن الأمر الآن يخص المناطق الجنوبية ومحافظات الجنوب بالذات”.وأوضح الربيزي، أن الارهاب يتواجد فيها، وكما يعلم الكثيرون، أن الإرهاب توجه سياسي أكثر منه عقائدي ديني كما كان يظن الكثير منا في السابق، ونأمل أن يحقق الاتفاق الأمني الاستقرار ويمنع الفوضى لأن الذي نواجهه في محافظات الجنوب هو الإرهاب، والإرهاب تغذيه أطراف عدة معادية للجنوب اليمني، كما أن هناك أطراف معروفة داعمة لبقاء احتلال الشمال للجنوب، فالإرهاب هنا سياسي موجه من أطراف سواء كانت في إطار الشرعية ولها موقف من تطلعات شعب الجنوب وأطراف أخرى من ضمنها ميليشيات الحوثي.ضربة قاصمةويرى أمجد صبيح، القيادي في المجلس الانتقالي الجنوبي باليمن، أن الاتفاق الأمني بين اليمن والإمارات لمكافحة الإرهاب سيكون ضربة قاصمة لأذرع حزب الإصلاح إذا ما تم تنفيذه بعد أن تم التوقيع عليه.وأضاف في حديث لـ”سبوتنيك”، توقيع اتفاقية وخاصة لمكافحة الإرهاب في اليمن لا يعني إلا تقديم المزيد من الدعم للقوات المسلحة الجنوبية، لأنها القوة العسكرية الوحيدة التي تحارب الإرهاب الآن وهي القوة الوحيدة التي سيطرت على أماكن مختلفة كانت تسيطر عليها التنظيمات الإرهابية، ومثلها النخبة الحضرمية التي حررت ساحل حضرموت بفضل الله وفضل دعم الإمارات العربية المتحدة وسواعد الأبطال في حضرموت”.تدريب جيدوتابع، توقيع اتفاقية يعني تمكين أكثر لدعم القوات المسلحة الجنوبية الفاعلة على الأرض الآن لمكافحة الإرهاب، وبناء وحدات جديدة لمكافحة الإرهاب، وربما يشترك في هذا أيضا القوة الموجودة بالساحل الغربي التابعة لعضو مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح، رغم أن لا دور حقيقي لها في مكافحة الإرهاب، لكن ربما مستقبلا.ويوم السبت الماضي، أعلنت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، أنها بصدد تقييم قدرتها على الاستمرار في عملياتها بمناطق شرقي اليمن، وذلك غداة تعرض قافلة تقل موظفين لها إلى كمين نصبه مسلحون خلال سفرها في مهمة إنسانية من مدينة سيئون إلى محافظة مأرب، مؤكدة نجاة طاقمها فيما قُتل اثنين من أفراد الحماية اليمنية وأُصيب آخرون منهم.وتشهد المديريات الوسطى في محافظة أبين نشاطا لتنظيم القاعدة وتشن عناصره بين الحين والآخر هجمات إرهابية على الجيش والأمن تخلف عادةً ضحايا من العسكريين، ما دفع القوات اليمنية إلى تنفيذ حملات على أوكار التنظيم.وتصاعد حضور تنظيم “القاعدة” في مناطق عدة باليمن، مع اندلاع الصراع الذي يمزق البلد العربي منذ 8 أعوام.وتسيطر جماعة “أنصار الله” منذ سبتمبر/ أيلول 2014، على غالبية المحافظات وسط وشمال اليمن، بينها العاصمة صنعاء، فيما أطلق تحالف عربي بقيادة السعودية، في 26 مارس/ آذار 2015، عمليات عسكرية دعماً للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق من قبضة الجماعة.وأودت الحرب الدائرة في اليمن، حتى أواخر 2021، بحياة 377 ألف شخص، كما ألحقت بالاقتصاد اليمني خسائر تراكمية تقدر بـ 126 مليار دولار، في حين بات 80 % من الشعب اليمني بحاجة إلى مساعدات إنسانية، حسب الأمم المتحدة
الوسوم
tweet
عدن .. تواصل حملة الرش الضبابي في المعلا
بعد 8 سنوات على اختفائها .. تطور جديد بشأن الطائرة الماليزية المنكوبة
عن
hnd
مواضيع ذات صلة
مصرع قيادي بارز في “حزب الله” خاض ...
نوفمبر 11, 2024
تعزيز التنسيق والتعاون بين سلطة حضرموت والمهرة
نوفمبر 8, 2024
الكهرباء…حمل ثقيل على كاهل قطاعات الدولة الحيوية
نوفمبر 8, 2024
تقرير أممي حديث: 17 ألف شخص نزحوا ...
نوفمبر 8, 2024
اكتب تعليق
انقر هنا لإلغاء الرد.
الإسم *
البريد الألكترونى *
موقعك
إرسال التعليق
نوفمبر 2024
أكتوبر 2024
سبتمبر 2024
أغسطس 2024
يوليو 2024
يونيو 2024
مايو 2024
أبريل 2024
مارس 2024
فبراير 2024
يناير 2024
ديسمبر 2023
نوفمبر 2023
أكتوبر 2023
سبتمبر 2023
أغسطس 2023
يوليو 2023
يونيو 2023
مايو 2023
أبريل 2023
مارس 2023
فبراير 2023
يناير 2023
ديسمبر 2022
نوفمبر 2022
أكتوبر 2022
سبتمبر 2022
أغسطس 2022
يوليو 2022
يونيو 2022
مايو 2022
أبريل 2022
مارس 2022
الناشط الصحفي خالد الكثيري : استحقاقات حضرموت بإجماع القوى السياسية وليس بالجامع ..” حضرموت أكبر منكم “
بنك القطيبي الإسلامي يحصل على جائزة البنك الرائد في الخدمات المصرفية لعام 2024
جمعية أبناء حالمين عدن تعقد اجتماعها الدوري لشهر نوفمبر ٢٠٢٤م
انتقالي لحج يعقد لقاءً تشاورياً بأنتقالي رباعيات يافع وشخصياتها الإجتماعية والأكاديمية
تنفيذية انتقالي طور الباحة تعقد إجتماعها الدوري لشهر نوفمبر لعام 2024,م
الرئيس الزُبيدي يستقبل السفير الإسباني لدى بلادنا
اخــر المنشورات
اخبــار لحــج
اخبـار دوليـة
اخبـار محليـة
اخبار الرياضة
اقتصاد
الرئيسيــة
تقـــارير
حديث الصورة
شــؤون الانتقالي
صحة
عربي ودولي
علوم
فن
فيــديو
مجتمــع
مقــالات
منوعات
الناشط الصحفي خالد الكثيري : استحقاقات حضرموت بإجماع القوى السياسية وليس بالجامع ..” حضرموت أكبر منكم “
بنك القطيبي الإسلامي يحصل على جائزة البنك الرائد في الخدمات المصرفية لعام 2024
جمعية أبناء حالمين عدن تعقد اجتماعها الدوري لشهر نوفمبر ٢٠٢٤م
انتقالي لحج يعقد لقاءً تشاورياً بأنتقالي رباعيات يافع وشخصياتها الإجتماعية والأكاديمية
تنفيذية انتقالي طور الباحة تعقد إجتماعها الدوري لشهر نوفمبر لعام 2024,م
الرئيس الزُبيدي يستقبل السفير الإسباني لدى بلادنا
الارشيف العام
الناشط الصحفي خالد الكثيري : استحقاقات حضرموت بإجماع القوى السياسية وليس بالجامع ..” حضرموت أكبر منكم “
أغسطس 6, 2024
بنك القطيبي الإسلامي يحصل على جائزة البنك الرائد في الخدمات المصرفية لعام 2024
نوفمبر 21, 2024
جمعية أبناء حالمين عدن تعقد اجتماعها الدوري لشهر نوفمبر ٢٠٢٤م
نوفمبر 21, 2024
انتقالي لحج يعقد لقاءً تشاورياً بأنتقالي رباعيات يافع وشخصياتها الإجتماعية والأكاديمية
نوفمبر 21, 2024
تنفيذية انتقالي طور الباحة تعقد إجتماعها الدوري لشهر نوفمبر لعام 2024,م
نوفمبر 21, 2024
الرئيس الزُبيدي يستقبل السفير الإسباني لدى بلادنا
نوفمبر 21, 2024
الكثيري يطّلع على سير العملية التعليمية والاستعداد لامتحانات الفصل الدراسي الأول في العاصمة عدن
نوفمبر 21, 2024
الكثيري يطّلع على سير العملية التعليمية والاستعداد لامتحانات الفصل الدراسي الأول في العاصمة عدن
نوفمبر 21, 2024
الأمانة العامة تعقد لقاءً تشاوريًا بالإدارات التنظيمية في الهيئات التنفيذية للمجلس بالمحافظات
نوفمبر 21, 2024
هيئة الرئاسة تستعرض مهام فرق النزول الميداني لتقييم العمل التنظيمي للمجلس والوقوف على احتياجات المواطنين
نوفمبر 21, 2024
كلية الحاسوب وتقنية المعلومات بجامعة أبين … تنظم ندوة علمية في الحوسبة الذكية
نوفمبر 21, 2024