السلام ليس الضعف كما يحلل البعض بحسب مفهومة الخاطى
السلام هو البحث في الاسباب التي تودي الى النزاعات والاختلافات والحروب والعمل على حلحلتها في مهدها
السلام هو منع الانزلاق للعنف والاقتتال
السلام هو التعايش والحياة وضمان الحقوق للبشر
السلام هو دعم للمجتمع على حل مشاكلة وخلافاته ومنع تصاعدها وتطورها ٠
السلام له اهميه كبرى في تامين حياة الاجيال القادمة ومستقبلها وحقوقها والابتعاد عن الحروب والنزاعات والفتن ٠والمناطقيه والعنصريه على اساس الانتماء او اللون وغيرها
السلام نعم هو الصلح والمهادنة وتقوية هيبة النظام والقانون
البلدان التي تتمتع في السلام والتعايس هي اكثر البلدان استقرارا وامانا وتنميه ومحبه وسلام
واكثر البلدان تهتم بحقوق الانسان المختلفه
السلام ٠٠ سمي سلاما لانه تحصل به سلامة من الاقتتال وتبعاتة ويحدث فيه غياب للانشقاقات والاختلافات والسلام هو الانسجام والهدؤ ٠
ان صنع السلام ونشرة بين الناس يعتبر مهمة الجميع ويكون عملية متعاقبة بين الاجيال
ان جميع الاديان المختلفه تدعو الى السلام والتعايش وترفض العنف والاقتتال والحروب
ان السلام العام ياتي بنتائج ايجابية ومنها
٠١ حماية حقوق الانسان ومنها الشعور بالامان والاطمئنان وتامين الحياة والسكينه
وضمان حقوق اخرى حق الاعتقاد والحرية والتنقل وانشاء تكوينات مجتمعيه مختلطه متعايشه وحق التعليم وحق الصحه وغيرها
ان النزاعات والحروب والاقتتال والعنصريه خلفت وراءها
130مليونا طفل في العالم غير قادرين على ممارسة حياتهم الطبيعيه ولم يتعلموا بسبب النزاعات والحروب والاقتتال والمناطقيه
٠٢ ان الفقر وسوء التغذيه والبطالة ووانعدام المساوة كلها تاتي متلازمه للحروب والاقتتال والفتن والنزاعات بمختلف تاثيراتها على المجتمعات
٠٣ حماية الاسرة ان النزاع والحرب يوثر تاثيرا نفسيا على الاطفال والنساء خاصة في الاسر المتعرضه للتهديد ويزرع فيهم روح الكراهية وغيرها
ان مبادى وقيم السلام واخلاقيات التعايش يجب ادراكها والعمل على تقويتها بين افراد المجتمع
حتى لا ياتي يوما ونجد انفسنا غير قادرين على عمل شي
هذا هو معنى السلام الذي ننشدة للجميع
وليس كما يحلله البعض بطريقتة الخاطئة