وبرز تنظيم الإخوان الإرهابي، في التعامل الخبيث مع قضية عشال، حيث حاول منحها بُعدًا مناطقيًّا لإثارة حالة من لافوضى في الجنوب.
وتضمن التعامل الإخواني الخبيث والمشبوه، العمل على إثارة وتأليب الرأي العام الجنوبي ضد القيادة السياسية والأجهزة الأمنية الجنوبية في مسعى شيطاني للإدعاء بأن الجنوب ليس آمنا.