طرق محفوفة بمخاطر الايام وتلك جمالها.شادت مغناه لحن بشوق عزفها متردد الطرق اليومية لمرادفات نسجت للخيوط منسوجة لتكون الطرق المودية إلى جمال المكان مرادفات تاريخية مرت كلمح البصر والذكرى باقية على اذهان وطرقات الماضي تتجذر فروع الذكريات باماني الطفولة وهرولة زمانه وشيب الايام اختلفت الطرق والمؤديات والظروف نحو متسع
الايام المرمية بكوم من الذكريات التي برزت نحو اتجاهات نحو القدر وسياقة المستحيل الذي يتحقق من شعوب ووديان متفرعة ومتواكبة نحو نهضة العلم والبلد الرفيع وفصيحة القول ومتسعة التعليم
كان لها صرحا تنويريا سقل على منارها اجيالا يعددبها قلمي ذكرهم من منارة العلم التنويري ومن فروع مخرجة بدهاء طلابها والمواكبة اليها أنها مدرسة البدو والرحل مدرسة سالمين التاريخية المعلم العلمي لكل مدن الصبيحة وقراها كانت لتلك الايام مختلفة بكل حذافيرها عكس حاضرنا تواكب الطلاب رغم ضعف الامكانيات فعزيمة الطالب
والآصرار يجعله نشطا مثابرا دارسا . هي ايام جميلة ومضت مدرسة البدو والرحل مدرسة سالمين الواقعة في مركز هويرب الحضاري كانت الدلالة العلمية واللبنة العلمية الواحدة لكثير من مناطق وقرى الصبيحة والقرى والمناطق المجاورة لوحات من الفن التشكيلي الحاضرة في اذهان طلاب مدرسة سالمين التعليمية ومواهبها المسقولة التي رسمت ابتسامة لمديريات الصبيحة وقراها وكانت الحاضنة التنويرية في بلاد الصبيحة شكلت محفلا علميا من كل الجوانب التعليمية في ماضي جميل لم يتكرر ذكراه كانت مدرسة سالمين البدو والرحل للحظة تعليمية وقبلة الصبيحة في ماضي جميل لم يتكرر