الاجتماع الأمني الذي ترأسه الرئيس الزُبيدي يأتي في سياق التطورات الأمنية التي تفرض نفسها على الساحة في الفترة الراهنة، التي تشهد استهدافا واسعا ضد الجنوب عبر تهديد أمنه واستقراره.
وكثف الرئيس الزبيدي من الاجتماعات التي عقدت في هذا الصدد ، وتخللها توجيهات من الرئيس القائد حول العمل على مجابهة التحديات الراهنة، وذلك من خلال تكثيف الجهود العسكرية والتحلي باليقظة الكاملة لمواجهة أي استهداف يتعرض لها الجنوب.
وتترجم هذه التوجيهات في حراك عسكري تبذله القوات المسلحة الجنوبية في إطار التزامها بالدفاع عن الأمن القومي الجنوبي.