في مقاله الأخير، يؤكد الناشط الحقوقي أسعد أبو الخطاب على أن كلمة الرئيس الزبيدي كانت موفقة ومناسبة في مواجهة الخونة والعملاء الذين يسهلون للحتلال الشمالي.
يشدد أبو الخطاب على أهمية اتخاذ إجراءات حازمة ضد هؤلاء العملاء والخونة الذين يخونون وطنهم ويعملون على تقويض الأمن والاستقرار في البلاد.
وفي هذا السياق، يطالب الناشط الحقوقي البارز بزج هؤلاء الخونة والعملاء في السجون واتخاذ إجراءات قانونية صارمة ضدهم، بما في ذلك الإعدام في حالات الخيانة الجسيمة التي تؤدي إلى تهديد أمن الوطن واستقراره.
ويختم أبو الخطاب مقاله بدعوة إلى تكاتف جميع القوى الوطنية لمواجهة الخطر الشمالي والدفاع عن سيادة الوطن ووحدته، مع التأكيد على ضرورة تعزيز قيم العدالة والشرعية في التعامل مع الخونة والعملاء، دون الانزلاق إلى التعسف أو انتهاك حقوق الإنسان.