الحزام الأمني بمحافظة الضالع بقيادة العميد أحمد قائد القبة مسيره حافله بالإنتصارات والتضحيات والفداء ، فقد سطر الحزام الأمني ملاحم بطوليه كبدت المليشيات الحوثية أشد الخسارات وأذاقتهم أبشع الهزائم.
وعندما كانت الضالع على وشك الدخول في دهاليز الإغتيالات تم خروج المئات من الشرفاء
من أبناء الضالع إلى الشارع ليهتفوا بصوت واحد بتفويض قائد الحزام الأمني لتولي الملف الأمني للمحافظة ، وعلى ضوء ذاك التفويض الشعبي تم تكليف القائد رئاسة اللجنة الأمنية للضالع فكان نعم القائد ونعم المفوض وتم بحمد الله محاربة كل أشكال الإفساد والتخريب والإغتيالات لتعيش الضالع في إستقرارها وأمنها،
وفي هذه الآونة الأخيرة ضهرت حملات إعلامية مغرضه للنيل من هذه الوحدة الأمنية والقوة الضاربة التي بدماء منتسبيها وشجاعة وإقدام قيادتها ظلت بوابة الجنوب شامخه وكبيره أمام الأعداء والمتربصين بالجنوب.