الأزمات في المحافظات الجنوبية، تفاقمت للغاية في ظل صمت حكومي غريب ومشين .
عملة منهارة وغلاء فاحش ومشتقات نفطية غالية وكهرباء شبه عاطلة وخدمات رديئة، دون احساس أو ضمير من صنّاع القرار .
الأزمات مفتعلة ومسيسة والكل صامت والمواطن يتحمل عبئ هذا الافتعال والصمت المريب .
موظفون بلا فتات رويتبهم، جراء إجراءات بنكية ومالية لا ندري إذا كانت سليمة من عدمها، جعلت الموظف في حيرة ويتألم من تأخير هذا الفتات دون إعطائهم حقوقهم المنهوبة والمسلوبة .
نوفمبر 23, 2024
الإسم *
البريد الألكترونى *
موقعك
إرسال التعليق