لقاءات اخوانية حوثية تأتي ضمن تنسيق مستمر لتعزيز الجبهة الداخلية ومواجهة التحديات والمخاطر والوقوف صفا واحدا القيادة وتعزيز الشراكة الوطنية الحقيقية لإستهداف الجنوب.
ودأب “الإصلاح الإخواني” على ارتداء العديد من الأقنعة والتعامل بمواقف متناقضة مع القضايا والصراع الدائر في البلاد منذ أكثر ثمانية أعوام، حيث عمل على مد جسر تواصل وقنوات مفتوحة مع الحوثيين على كافة المستويات واستهداف الجنوب، في ظل ادعاءه بالوقوف في الصفوف المناهضة للمليشيا ومشروعها الفارسي .