بسبب نقص تمويل الصحة العالمية تزايدت التحذيرات من تفاقم الأزمة الصحية في اليمن
ويأتي ذلك بسبب نقص التمويل مما سيؤدي إلى اقتطاعات حادة بالمساعدات ويؤثر على توفير الخدمات الصحية المنقذة للحياة للفئات الأكثر ضعفًا
وأكدت المصادر أن هذه الاقتطاعات الحادة في التمويل ستؤدي إلى انتشار الأمراض والجوع حيث بلغت نسبة التغطية 87% في 2019 وانخفض التمويل إلى أكثر من 50% في 2022
ومع حلول أغسطس الماضي لم يتم تلقي سوى 31,2% من المبلغ المطلوب البالغ 4,34 مليار دولار