ونحن قريبين من نهاية عام “القيادة “الذي عاشت معه صحة لحج مخاض لجهد كبير أنعكس على الأداء وتقديم الخدمة للجمهور نتيجة القيادة الجديدة التي مسكت زمام أمور صحة محافظة لحج تحت ربانها الماهر دكتورها الشهير ، “خالد محمد الجابر” الذي كان عند مستوى المسؤولية وقبل التحدي الصعب والمهمة المؤكلة إليه وسط أمواج عاتية شلت معها الحركة الصحية والطبية وعجز عن فك شفرتها سابقوه بتغيرات عديدة لهذا الملف الشائك ،، ومع تلك المهمة الكبير والعملية المستعصية لابد لسلطات لحج أن تستدعي لها مختص ماهر ورجل لمرحلة العناية المركزة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه وكان قراراً موفقاً لإيجاد الدكتور الذي أستطاع أن ينتشلها من واقعها المر وإيجاد العلاج الناجع لها لإستعادة لها الحياة انه الدكتور خالد الجابر الذي عمل بخبرته الإدارية والعملية وحرك طاقمه ومستشاروه واعلنوا حالة الطوارئ و الإستنفار الكبير في الإدارات الصحية بالمحافظة والمديريات والذي عمل الهيكلة والتدوير وكانت النتائج موفقة انعكست على الأداء وأثر الهدنة المقدمة للمواطنين ..
واصل الجابر العمل في إعادة وهج المستشفيات والوحدات الصحية بعمليات إيصال وتواصل على الخط الساخن للجهات العليا في روزارة الصحة والمنظمات الدولية والتي جعلت نتائج ذلك إيجابية انتعش الوضع الصحي بالمحافظة والمديريات في بادرة للرجل ومكانته مع جهات الاختصاص وعلاقته الواسعة على كافة المستويات ..
ونحن نعيش اليوم عام على التقييم لهذا الجهد الإداري الكبير للمدير العام الناجح والمميز الاخ د. خالد الجابر إذا نشد على أيدي طاقمه بمواصلة مسيرة النجاح والعمل كفريق واحد حتى تكون النتائج إيجابية أكثر فأكثر ، فلو كانت المرافق الخدمة بقيادتها عشرات من نوعية الجابر لالتمس الناس الخدمات وتغير الحال نحو الأفضل ..
نتمنى للدكتور خالد الجابر التوفيق والنجاح ونشد على يديه انتا جنود مجهولة في المساندة والدعم حتى نقدم خدماتنا ومهاراتنا للناس…