مثل رحيل الفقيد المناضل سيف جعموم أبا طـلال حدثاً مؤلماً مازال الجرح الدامي ينزف حتى اللحظة.
رحيل شخص بحجم أبا طلال ليس حدثا سهلا ، بل رحلت منظمومة من القيم والأخلاق والمبادئ التي كان يتحلى بها .
كان الفقيد العم سيف جعموم رائداً في حياته عاش صامداً ، مكافحاً ، صابراً على الشدائد ، وغادر المكان وهو في عنفوان أيامه تاركاً فراغاً كبيراً لن يملأه أحـد “
نرفع أيدينا إلى السماء دوماً لنسأل له الرحمة والغفران وأن يجعل مثواه جنات النعيم ، ولروحك السـلام أبو طلال ،أيها الرجل الخالد في قلوبنا “