أندية عدن، أندية عريقة لها تاريخ رياضي مشرف داخليا وخارجيا، ومثّل نجومها الوطن خير تمثيل ماضيا وحاضرا.
غيابها عن استحقاق رياضي كبير، بمثابة غياب الملح عن الطعام لا ذوق له، وبالتالي لا تشويق لهذا الاستحقاق وسيظل مجرد استحقاق رياضي عابر لا جدوى من حدوثه دام استبعاد تلك الأندية بدافع العناد والانتقام.
خصخصة اتحاد كرة القدم _ إذا صح التعبير _ لإدارة طويلة المدى، أصبح غير مقبول.
لابد من إعطاء فرصة لشخصيات لها ثقلها الرياضي تاريخيا وسلوكيا بعيدا عن أي أجندات سياسية.
إلى متى ونحن نعاني من التشبث بالمناصب وتوريثها وخلق خصومات وافتعال مشاكل وتخبط وهيمنة دون التريث والقبول بالواقع الجديد والتماشي معه بحكمة