القيادات العسكرية أصبحت في واقعنا الجنوبي واليوم “تختلف تماما ويوجد فرق كبير مآبين القيادات في المعسكرات والوحدات الامنية
واصبح قرار تعيين قيادات ألوية لعسكرين لا يحملون مؤهلات عسكرية ولا دورات دراسية وليسو عسكريين من السابق لما تحمل معانيهم وافكارهم من سابقة عملية عسكرية وادراك التعامل العسكري المختلف بين الصف من ظباط وجنود او التعامل مع قوات اخرى بنفس المنطقة
يوجد قليل من القيادات العسكرية اصحاب الؤهلات والدورات العسكرية الخبره السابقة
أبو بكيل الحالمي واحد من القيادات العسكرية الذي يمتلك القدره على بناء ترسانة عسكرية وقيادتها لما يمتلك من كفائة عسكرية ” يحمل ماجستير علوم عسكرية وقياده واركان صاحب البعثات والدورات والمتميز من أول الظباط الخريجين من الكلية العسكرية وتخرج من تحت يده اكثر من الدفع العسكرية
يحمل ابو بكيل الحالمي اليوم في طياتة قيادي للواء والذي يعد في الترتيب ألواء الثاني صاعقة المرابط شمال الجنوب غرب الضالع ويحمل في همتة العسكرية الدفاع عن الجنوب كبد عن رواح
ألهام لهاذاء القيادي العسكري ابو بكيل الحالمي ولما حققة من تطلع ونصر وصمود كصخره صماء وهامتة والشخصيتة ان يستحق قيادي منطقة عسكرية ليبني جيش من العيار الثقيل ، بدل من هضم مثل هولا القيادات والذي يعد ابو بكيل الحالمي كتاب عسكرية يتقلده جيل بعد جيل لكل منتسبي السلك العسكري ودفتر يحمل عنوان و الغة العسكرية بكل مفاهيم القانون العسكري