تفيد مصادر محلية بان الشيخ الباني تعارك مع مسلحين قبل اداء صلاة العيد بسبب محاولتهم تنصيب خطيب جديد لمصلى العيد ، وبعد امامته بالناس في صلاة العيد ومغادرته المصلى اعترضه مسلحون وامطروا سيارته بوابل من الرصاص ما ادى الى مقتله واصابة عدد من اولاده الذين كانوا معه. ويعمل الباني خطيبا واماما ببيحان ومديرا لمكتب الصحة في المديرية.