كلما نسجتم كذبة تحاولون بها سرد امجادكم لتطمين الشارع الجنوبي،، نبذكم الشعب سبعين خريفاً في غياهب التزييف…
تدركون ويدرك الشعب وتدرك الجن والعفر، عن عدم استيعابكم لما يدور، ولماذا كنتم ضمن الحضور – طالع الصغير والكبير وصفكم للمشاورات قبلها وبدايتها، والمخرجات العكسية لما كنتم تدونون، وركوبكم على تيار هذه المخرجات -،
حتى المستوعب لحجم عقلياتكم فاض به الكيل عند تجاوز حدود المعقول بثرتراتكم الجوفاء، فمُجبر ان يقولها علن انكم تضرون اكثر مما تنفعون، ولتوجيه راي شعب لاتصلحون…
#عزيز_العيدروس