كتب.القاضي سالمين الاحمدي الحالمي . ابتعدة عن الكتابة كثيرآ لكن شدتني رسالتان من أثنين من معتقلي الحراك الجنوبي الذي التقيتهم في سجون و محاكم صنعاء عام 2009 عندما كنت موظف في القضاء في صنعاء أي قبل 14عام من الان كنت أتابعهم على طول واتابع محاكماتهم وازورهم عندما يأتون للقضاء الرساله الأولى موجهه لي من المعتقل السياسي في سجون صنعاء ابن ابين محمد دمبع النخعي الذي اثنا على دوري وموقفي معهم خلال اعتقالهم والرساله الثانية من زميله بنفس المعتقل ابن يافع المعتقل السياسي العميد قاسم الشبحي وصلها لي عبر أحد الأصدقاء. .أثرت بي هاتان الرسالتان من معتقلان اصيلان وعادة ذكرياتي إلى ايام صعبه كان يعيشها هولا الأبطال في ايام صعبه في سجون صنعاء بعد ترحيلهم من عدن بتهمة الحراك الجنوبي. و المساس بالوحده وونعيشها أيضا نحن كاجنوبيين في صنعاء وتذكرت من فجروا الثورة الزعيم حسن باعوم وكل معتقلي الحراك الذي رحلوهم إلى صنعاء وزرتهم واحتكيت بهم تذكرة من مهد لهذه الثورة عبر صحيفته الأستاذ هشام باشراحيل طيب الله ثراه والربان عبود خواجة واغانيه التي اشعلة الحماس الثوري تذكرة قناة عدن لايف وظهور ليلة ربيع والكابتن جابر محمد ومداخلات علي الزامكي عبرها تذكرة أجمل الايام للثوره الجنوبيه عندما وصلتني الرسالتان من المعتقلين النخعي والشبحي عادة لي. الذكري مع قاسم الشبحي ومحمد النخعي وصلابتهم والفكاهي ابن ردفان الثائر علي محمد سالم وخالد الفياضي الصابر بكليه والعقيدالنميري ورفاقهم الذي كانو معهم لااتذكر اسماء بعضهم تذكرت الطود حسن باعوم والراحل ولده فواز وفادي حين اجبر حسن باعوم السجن والسجان وابكاهم وكان مثل الأسد يزائر في محاكم صنعاء ويرفع من معنوياتنا تذكرت الشيخ احمد بامعلم حين اذهل من يحقق معه ورسم صوت الثائر تذكرت ناصر النوبة بين سجن الشرطة العسكرية حين أعدنا فيه الشموخ والمحامي د محمد السقاف تذكرت الجعدني ابن أبين حين حبس بسبب اغاني عبود وقراءت صحيفة الايام تذكرت رفاق الجبل الشامخ كم قال عنه رفيقة بالمعتقل بن فريد. الثائر علي منصر محمد ولاانسى عزائم علي هيثم ويحيئ غالب وحسبن زيد وعلي السعدي وطابور طويل منهم بن الردفاني .وكم هي. من ذكريات كانت لي مع كل معتقلي الحراك الجنوبي الذي تعرفة عليهم عن قرب في سجون صنعاء كنت أتابعهم من سجن إلى سجن من محكمه إلى أخرى رغم موقعي الحساس في القضاء بصنعاء إلا لم أهم عواقبها معكم ومع رفاقكم. ومن خلالكم. كانت عزائمنا واندفاعنا للدفاع عنكم بقوة الجبال. وانتم مصدرها