جرائم جماعية في حق الإنسانية وعقاب جماعي للبشريه مايمارس في مخيم خرز ، على المجتمع الصومالي،المغلوب على أمره ، في توقيف الجوانب الحيوية ، المياه،والكهرباء ،والمركز الصحي ،وعدم صرف الراشان الشهري ،في مخيم خرز ، يعتبر عقاب جماعي ،وموت محقق للأسر التي تفتقر ،لكيلو دقيق ،او وجبة غداء ،مما جعل أغلبية أسر اللاجئين،تفضل التسول ،والبحث على لقمة العيش لما يسد رمق الجوع الذي يفتك بأطفالهم ،وهذا بسبب تخلي المسؤوليين،القائميين على مكتب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين مكتب عدن ،من الإنسانية ،وأصبحون يستخدمون اللاجئين،كسلعة يجنون الأرباح ويجمعون الأموال الطائلة ،في توقيف الجوانب الحيوية التي تتضمن أمن وسلامة اللاجئين أن مايقوم به مكتب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين مكتب عدن الذي يدعي بالإنسانية،فان مايمارسه على اللاجئين في مخيم خرز،،في توقيف المركز الصحي،مما تسبب الى حالة وفاة امرأة هي وطفلها ،اين الإنسانية التي يقوم بها مكتب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين ،تجاه حقوق المرأة ،اين الإنسانية التي تتضمن سلامة الأطفال ،رغم وجود دعومات واموال طائلة ،تقدمها الأمم المتحدة في الجانب الصحي،وغيرها من الجوانب،الحيويه الآخرا لأجل اللاجئين ،ولاكن المسؤولين في مكتب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين مكتب عدن استغلوا غياب المسؤولين الأجانب ،واصبحون ينهبون الدعومات التي تقدم للاجئين وايداعها على حساباتهم الشخصية،وتمرير مشاريعهم الخاصة على حساب اللاجئين
لذا نناشد السلطة المحلية المتمثلة بسيادة محافظ محافظة لحج السيد احمد عبد الله تركي حفظه الله ورعاه ، أن اللاجئين في مخيم خرز ،بعد رعاية الله،هم تحت مسؤليتك ورعايتك كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ،ان تحاسبون المسؤولين في مكتب المفوضية السامية عدن الذين تسببو في ذالك حتى اوصلو اللاجئين إلى الهلاك والموت المحقق ،وكذالك نناشد جميع المنظمات الدولية،والحقوقيه التي تتكفل بحقوق الإنسان في القيام بواجبها الإنساني في حماية اللاجئين في مخيم خرز وانتزاع حقوقهم،من أفواه المسؤولين القائمين عليهم في مكتب المفوضية السامية عدن