القائد الذي ولد من بين ركام الحرب والبارود وهدير المدافع لن يفرط في قضية شعبة ابدا.. واي حلول وخيارات لا تلبي طموحات شعبه سيرفضها ويعود الى ميادين المعارك دفاعا عن شعبة وهويته ودولته المستقلة على ترابه الوطني
صورةنادرةالرئيس الزبيدي بعد معركة تحرير _ الضالع _2015م