ٱين ذهبت الشائعات التي أطلقتها القوى المعادية للجنوب وشعبه وقيادته خلال هذا الأسبوع؟
الجواب : تبخرت وذهبت أدراج الرياح واصبحت رمادا تذروه الرياح ف الكذب والدجل قد يضلل ويحجب الحقيقه على بعض الناس ساعات او ايام محدودة ينجرون خلفه خصوصا الذين ليس لديهم رؤية وصبر وتأني في قياس الأمور بالعقل والمنطق سريعا يصدقون ذلك وينشرونه البعض من هؤلاء قد يعمل ذلك بدون قصد بدافع الحرص والحماس الشديد وهنا احب ان اوضح لهؤلاء من كان حريصا ومتحمسا مع شعبه عليه أن يتأنى في كل ما يقرأه او يسمعه من شائعات يقدم أكبر خدمة شعبه وقضيته وهو عدم نشر هذه الشائعات وتجاهلها ورميها في سلة المهملات.
والبعض الآخر ينشر ذلك بقصد وخبث لزعزعة ثقة الشعب بقيادته وتثبيط الهمم وبث اليأس في نفوس الآخرين .
اخيرا لادخلت قوات طارق عفاش العاصمة عدن ولاخلافات بين المملكة والمجلس الانتقالي ولا الرئيس الزبيدي تحت اي إقامة جبرية اطلاقا.
نصيحتي لمن ينجرون خلف تلك الشائعات المغرضة بدافع الحرص والحماس انتم تقدمون خدمة مجانية للاعداء ومهما كانت دوافع الحرص والحماس ان قراتم شي يضر بشعبكم وقيادته ارموها في سلة المهملات.
وتصبروا ساعات أو أيام قليلة ثم تتكشف أمامك تلك الشائعات وتذهب ادراج الرياح ومايصح الا الصحيح وتحياتي لمن يستوعب الكلام.