كتب/اللواء ركن صالح احمد حسين البكري وكيل اول محافظة لحج
مؤسسة المسار للعقار والتجاره والاستثمار للمتنفذ علي عبدالله الضبياني ووكلائه الذين تم صرف لها الالف الهكتارات من اراضي لحج تحت يافطة (الاستثمار) بموجب عقد استثمار ومحاضر واتفاقيات بين تلك المؤسسه الوهميه والجهات ذات الاختصاص المعنيه، ولم ينفذ اي بند من شروطه على الواقع حيث ورد في بند (9) مرحلة تنفيذ المشروع تاريخ بدا التنفيذ في 1_1_2008 م وينتهي تمام التنفيذفي 13_12_2010م اي ثلاث سنوات ولقد انتهت المده المزمنه في 2010م ومن 2010م وحتى اللحظه 2022م اثنى عشر عاما لم تقام او تشيد المباني المتفق عليها بموجب الاتفاق سوا كان في مشروع دار منصور مديرية تبن (بئر فضل) او في مدينة السلام حاليا (سابقا العماد) والذي تعهدت مؤسسة المسار ببناء مدن وأبراج. ولدينا صحة مايؤكد ذلك من الدراسات المقدمة والاتفاقيات والمحاضر. ما بين المؤسسه المذكورة الجهات المعنيه.. وفي هذة الحاله فأن مؤسسة المسار العقاريه والتجاريه تندرج ضمن المؤسسه الوهميه واعمال النصب والاحتيال ومع ذلك فأن المستثمر الوهمي علي الضبياني ووكلائه قد عمل على التدليس والنصب والاحتيال وقام بتضليل العداله ببيع الاراضي وتسويقها في الداخل والخارج ووضع مخططات ورسومات مخالفه للاتفاقيات حيث قام ببيع جزء من هذه الأراضي لشركة صالح المحمدي وبيع فردي للمواطنين من مختلف المحافظات بأرض لايملكها ولايحق له ذلك. اضافه الى عدم دفع الرسوم وتهرب المذكور وتنصل عن ماتم الاتفاق عليه علما بأن المذكور ووكلائه وسماسرته قد توسعوا في اراضي الجمعيات الزراعيه التي صرفت منها لشهداء ومنها مزرعة المهندس وغيرهما من الجمعيات التي صرفة للموظفين البسطاء الذي خدموا الوطن طيلة حياتهم علمنا ان الضبياني قد تم الحكم عليه وعلى وكلائه ثلاث سنوات سجن ومبلغ من الاموال كغرامه نتيجة سطوه وتوسيعه في أراضي الجمعيات الا انه للاسف تم خروج بعضهم من السجن والبعض لازالو هاربين لذلك ارتئينا من جهات الاختصاص وعلى رأسهم الأخ المحافظ ان يتم إيقاف ماتبقى من الأراضي بيد الضبياني ومنع البيع والشراء منها.وليتحمل المسؤليه القانونيه بما قد باع لوحده ومن اشتراء منه. كما نحذر من خلال هذا المنشور بعض المرافق التي تشرع له حق او بعض حق (باطلا.) ويتم إغلاق مؤسسه المسار وحصر مالديها من ممتلكات بأعتبارها ملكا لشعب واحالة الضبياني ومن معه للمسائله على ماارتكبوة من جرم جسيم الى نيابة الاموال العامه والقضاء سيد الموقف.