السبت , 6 ديسمبر 2025

القمنــــدان

  • الرئيسيــة
  • اخبــار لحــج
  • تقـــارير
  • مجتمــع
  • شــؤون الانتقالي
  • اخبـار دوليـة
  • حديث الصورة
  • فيــديو
اخــر الاخبــار
  • شبوة تنجز صيانة جسر النقبة بنجاح… بتوجيهات المحافظ ابن الوزير وإشراف القرموشي وتنفيذ مؤسسة الداوودي
  • مدير عام إعلام محافظة لحج اليافعي، يبارك لمدير تنظيمة إنتقالي المحافظة ” الحجيلي” نيله درجة الدكتوارة من جامعة عدن
  • المستشار الحصني يهنىء قائد الشعب بمناسبة الانتصارات العسكرية والامنية شرق الوطن
  • ركن القوى البشرية في اللواء الخامس دعم وإسناد يُعزي في وفاة المناضل حسين الجابري
  • “المستقبل الواعد” الجنوب يرسم ملامح عهد جديد
  • السلطة المحلية بالمهرة تؤكد أن الأوضاع في عموم المحافظة اعتيادية وتسير بشكل طبيعي
  • انتقالي ميفعة ينظم مسيرة جماهيرية احتفالاً بانتصارات القوات الجنوبية في عارين وحضرموت
أنت هنا :الرئيسية » مقــالات » ماذا تريد هذه الجماعة؟؟

ماذا تريد هذه الجماعة؟؟

كتب في : أكتوبر 25, 2022 في مقــالات 0
القمندان نيوز…. د. عيدروس نصر.

لا تكمن القيمة الرمزية لقصف الجماعة الحوثية لميناء الضبة بمحافظة حضرموت والنشيمة بمحافظة شبوة (والمحافظتين جنوبيتين كما يعلم الجميع) لا تكمن هذه القيمة في الأضرار المترتبة عليه أو ما كان يمكن أن تترتب عليه، ولا حتى في الضجة الإعلامية التي أحدثتها هذه الجماعة بتصرفها الأرعن هذا، ولكنها تكمن في كشف الفجوة الواسعة بين ما تتمتع به هذه الجماعة من قدرات وما تخطط له من أعمال وما قد ترتكبه من أفعال خرقاء في قادم الأيام وبين قدرات الطرف الآخر وأهليته لقيادة البلاد وقدرته على الدفاع عنها وعن مؤسساتها الكبيرة والصغيرة ومواجهة أي عدوان تتعرض له كما جرى في مينأي الضبة والنشيمة وقبلها في مطار ومصافي عدن.بيانات الإدانة ومناشدات المجتمع الدولي وحدها لا تكفي فمعايير التعامل في هذا المجتمع الدولي المعوج ليست معايير الأخلاق والحق والعدالة والأمانة بل هي معايير أخرى تتحكم فيها مصالح وارتباطات متعددة الاتجاهات، ومن هنا يظل معيار المناشدة وتشهيد المجتمع الدولي ومنظماته البائسة وسيلة الضعفاء والعاجزين، أما أصحاب الحق المسنود بقوة الإرادة وعزيمة الدفاع والطموح نحو كسب المعركة سلماً أو حرباً فلا يتعاطون مع مبدأ الإدانة إلا وهم في طريقهم إلى الجبهات والإصرار على صد العدوان بالأفعال لا بالكلمات والأقوال.لم يكن لجماعة الحوثي أن تتفرعن على هذا النحو وتتطاول على المؤسسات المدنية والبنى الاقتصادية والمواقع السيادية للبلد لو أنها وجدت من يصدها ويقاومها ويرد لها بالصاع صاعين، لكننا نعلم كيف مضت السنوات الثمان حينما كانت الجماعة تقضم المدن والمديريات والمحافظات في حين يتسابق الـ”شرعيون” وأولادهم وحاشياتهم لتقاسم المناصب والوظائف والإعانات والموارد السيادية ومخصصات المؤسسة العسكرية والأمنية بأسمائها الوهمية ثم يحولونها إلى قيم نقدية يضيفونها إلى أرصدتهم البنكية في بنوك العالم المختلفة، وكيف أثرى الطرفان (الانقلابيون والشرعيون) وصار بينهم المليارديرات، الأولون بإسقاط المحافظات والمديريات دونما مقاومة والأخيرون بتكديس المزيد من الثروات ويتحويل الحرب إلى مشروع استثماري أدر عليهم المليارات ومن ثم بنا مؤسساتهم الاستثمارية العملاقة.لكن الحوثيين كانوا يسارعون في بناء مشروعهم بينما ظل الشرعيون بلا مشروع، وسلموا الأرض وما عليها لمن يدعون أنهم خصومهم وأعداءهم.

لا أحد يفتري أو يتشفى لكن القرائن تقول هذا وتؤكده بلا منازع، فحينما وجدت الجماعة الانقلابين من يقاومها ويتصدى لها بقوة وإرادة لم تصمد مائة يوم ثم انسحبت من عدن والمحافظات المجاورة لها، وكان المقاومون لها أقل عدداً وأقل خبرةً و أقل إعداداً وعدةً وعتاداً، لكنهم كانوا أقوى إرادةً فأفشلوا المشروع الحوثي وهزموه في 2015م خلال أقل من مائة يوم، وتكرر هذا مرة ثانية في مديريات بيحان وحريب حينما انهزم الجيش الشرعي بكل فيالقه وسلم المديريات الأربع للحوثيين، وطيلة ثلاثة أشهر لم يحرر منها عشرة أمتار وحينما جاءت قوات العمالقة الجنوبية حررت الأربع المديريات الأربع في أقل من نصف شهر.
إنه فارق الإرادة والصدق والوفاء لا غير أيها السادة!
نعود ونقول أن المعركة ليست فقط سلاحاً وعدداً وأموالاً وقيادةً، لكنها قبل كل هذا وبعده أرادةٌ وعزيمةٌ ووفاءٌ وإخلاصٌ، وهذ ما افتقدت له “شرعية السنوات لثمان” وفيالقها الجرارة التي تخلت عن الأرض والوطن وانشغلت بالغنائم والمنهوبات.
لكن السؤال هو ماذا تريد الجماعة الحوثية من مهاجمتها لمينأي الضبة بحضرموت والنشيمة بشبوة؟؟
هل الأمر يدل على شجاعة أم قوة أم حكمة أم حماقة أم أمر آخر؟
إن الجماعة الحوثية لا تلتفت كثيراً لأية اعتبارات قانونية أو سياسية أو إنسانية أو حتى أخلاقية وكل همها هو الاستمرار في إثبات حضورها في الواجهة وتعزيز مكاسبها الميدانية، لكنها هذه المرة أرادت أن ترسل رسالتين مزدوجتين:
الإولى فحواها أنها لن تسمح للشرعية بالاستغلال الرشيد للموارد السيادية، وأنها وهي تنتظر نصيبها من كعكة النفط والغاز الجنوبيين حريصةٌ على استمرار العبث بهذه الثروات من خلال سياسة النهب والسلب المكرسة منذ العام 1994م، ولا مكان لاستثمار هذه الثروة عبر مؤسسات شرعية معترف بها حتى وإن كانت بقيادة شمالية.
والثانية فحواها أن الجماعة لا تكتفي بالهيمنة على مساحة الجمهورية العربية اليمنية (السابقة) وحدها، وأن أطماعها (وأطماع أسيادها في قم وطهران) تمتد إلى أبعد من اليمن، وهذا ما ينبغي أن يدركه ليس فقط اليمنيون الرافضون للمشروع الفارسي، بل والأشقاء العرب الذين يحاربون أعراض المرض وينسون الأسباب الجذرية للعدوى وطبيعة الإصابة.
ومن هنا تأتي الهجمات الأخيرة على أهداف مدنية يعرف الجميع أن لا علاقة لها بالحرب والوظائف العسكرية.

وكان كاتب هذه السطور قد قال مراراً أن تفوق الجماعة الحوثية ميدانياً، وانحسار الرفض العلني لها من داخل المجتمع الشمالي لا يعود إلى أفضليتها السياسية أو الأخلاقية أو الشعبية ولكن إلى ضعف الطرف الآخر (شرعية السنوات الثمان) وسوء إدارتها للمعركة واستفحال الفساد في بنيتها القيادية والتنفيدية حتى غدا منهاجاً يومياً لهذه (الشرعية) وعجز هذه الشرعية عن بناء جبهة وطنية عريضة رافضة للمشروع السلالي العنصري في الداخل والخارج مما أدى إلى ما رأيناه من انهيارات فظيعة في صفوف جبهات الشرعية واستيلاء الجماعة الحوثية على مديريات ومحافظات بكاملها في أيام تقل عن عدد أصابع اليد الواحدة.
قرار السلطات المركزية للشرعية الجديدة (مجلس الرئاسة والحكومة ورئاسة البرلمان ومجلس الدفاع) بتصنيف الجماعة الحوثية كجماعة إرهابية لا يغير كثيراً في موقف الجماعة من محاولات التسوية السياسية وإن كان يقطع الطريق أمام أي حوار قادم معها (لأن لا أحد يتحاور مع إرهابيين) ، ولن تكون لهذا القرار أية أهمية عملية ما لم تغير القيادة (الشرعية) الجديدية في استراتيجية التعامل مع الملف العسكري والأمني والعمل الجدي لإلحاق الهزيمة بهذه الجماعة، وهذا لن يتحقق بالتمنيات والبيانات والتهديدات ولكن بالعمل الجدي من أجل بناء منظومة عسكرية حقيقية تمتلك مقومات النصر وهزيمة المشروع السلالي المقيت، ويمكن التعلم من تجربة المقاومة الجنوبية وسلوكها الذي اتخذته في مواجهة قوات الجماعة وإلحاق الهزيمة بمشروعها في الأراضي الجنوبية في عام الحرب الأول.
وتبقى قضية لها من الأهمية ما للنصر في ميدان المواجهة العسكرية وهي قضية حل الأزمات الخدمية والتموينية والإنسانية في محافظات الجنوب حيث نفوذ السلطات الشرعية ذلك أنه لا يمكن الحديث عن انتصار عسكري في ظل فشل في الخدمات والتموين وتلبية حاجات الناس الأساسية في مناطق وجود الشرعية، فمن يفشل في توفير الماء النقي والدواء والكهرباء والوقود لا يمكن أن ينجح في هزيمة ميليشات مسلحة كل وسيلتها تنحصر في القتل والقصف التدمير والخراب.
كي تهزموا الجماعة الحوثية اهزموا الضعف والتردد والفساد والأنانية وسياسات المكائد ضد حلفائكم داخل صفوفكم أولاً.
والله ولي التوفيق

الوسوم
tweet
إستهداف دورية بعبوة ناسفة م/أبين
هيئة المواصفات والمقاييس تتلف منتجات مختلفة مخالفة بميناء الحاويات بالعاصمة عدن.

عن hnd

مواضيع ذات صلة

  • “المستقبل الواعد” الجنوب يرسم ملامح عهد جديد

    “المستقبل الواعد” الجنوب يرسم ملامح عهد جديد

    ديسمبر 5, 2025

  • المجلس الانتقالي ..وضوح وقوة

    المجلس الانتقالي ..وضوح وقوة

    ديسمبر 5, 2025

  • القوات الجنوبية ووادي حضرموت معركة مكافحة الإرهاب

    القوات الجنوبية ووادي حضرموت معركة مكافحة الإرهاب

    ديسمبر 2, 2025

  • 30نوفمبر 1967 الحدث التاريخي واللحظة الفارقة

    30نوفمبر 1967 الحدث التاريخي واللحظة الفارقة

    ديسمبر 1, 2025

اكتب تعليق

انقر هنا لإلغاء الرد.

  • ديسمبر 2025
  • نوفمبر 2025
  • أكتوبر 2025
  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • يناير 2022

اخــر المنشورات

  • 1w
  • 1Win AZ Casino
  • 1Win Brasil
  • 1win Brazil
  • 1win casino spanish
  • 1win fr
  • 1WIN Official In Russia
  • 1win Turkiye
  • 1win uzbekistan
  • 1winRussia
  • 1xbet apk
  • 1xbet arabic
  • 1xbet Bangladesh
  • 1xbet Casino AZ
  • 1xbet casino BD
  • 1xbet casino french
  • 1xbet egypt
  • 1xbet india
  • 1xbet Korea
  • 1xbet KR
  • 1xbet malaysia
  • 1xbet Morocco
  • 1xbet pt
  • 1xbet RU
  • 1xbet russia
  • 1xbet Russian
  • 1xbet russian1
  • 22bet
  • 22Bet BD
  • 22bet IT
  • Aviator
  • aviator brazil
  • aviator casino DE
  • aviator casino fr
  • aviator IN
  • aviator ke
  • aviator mz
  • aviator ng
  • b1bet BR
  • b1bet brazil
  • Bankobet
  • Basaribet
  • bbrbet colombia
  • bbrbet mx
  • big bass de
  • bizzo casino
  • book of ra
  • book of ra it
  • casibom tr
  • casino
  • casino en ligne
  • casino onlina ca
  • casino-glory india
  • crazy time
  • csdino
  • Fair Go Casino
  • fortune tiger brazil
  • Gama Casino
  • glory-casinos tr
  • KaravanBet Casino
  • Kasyno Online PL
  • king johnnie
  • Maribet casino TR
  • Masalbet
  • Monobrand
  • Mostbet Casino AZ
  • mostbet hungary
  • mostbet italy
  • mostbet norway
  • mostbet ozbekistonda
  • Mostbet Russia
  • mostbet tr
  • Mr Bet casino DE
  • mr jack bet brazil
  • mx-bbrbet-casino
  • New Post
  • online casino au
  • onlone casino ES
  • ozwin au casino
  • pelican casino PL
  • Pin UP
  • Pin Up Brazil
  • Pin Up Peru
  • pinco
  • plinko
  • plinko in
  • plinko UK
  • plinko_pl
  • Qizilbilet
  • Ramenbet
  • Review
  • ricky casino australia
  • se
  • slot
  • Slots
  • slottica
  • Sweet Bonanza
  • sweet bonanza TR
  • Uncategorized
  • verde casino hungary
  • verde casino poland
  • verde casino romania
  • Vovan Casino
  • vulkan vegas germany
  • Швеция
  • اخبــار لحــج
  • اخبـار دوليـة
  • اخبـار محليـة
  • اخبار الرياضة
  • اقتصاد
  • الرئيسيــة
  • تقـــارير
  • ثقافة
  • حديث الصورة
  • شــؤون الانتقالي
  • صحة
  • عربي ودولي
  • علوم
  • فن
  • فيــديو
  • مجتمــع
  • مقــالات
  • منوعات

الارشيف العام

  • شبوة تنجز صيانة جسر النقبة بنجاح… بتوجيهات المحافظ ابن الوزير وإشراف القرموشي وتنفيذ مؤسسة الداوودي

    شبوة تنجز صيانة جسر النقبة بنجاح… بتوجيهات المحافظ ابن الوزير وإشراف القرموشي وتنفيذ مؤسسة الداوودي

    ديسمبر 5, 2025
  • مدير عام إعلام محافظة لحج اليافعي، يبارك لمدير تنظيمة إنتقالي المحافظة ” الحجيلي” نيله درجة الدكتوارة من جامعة عدن

    مدير عام إعلام محافظة لحج اليافعي، يبارك لمدير تنظيمة إنتقالي المحافظة ” الحجيلي” نيله درجة الدكتوارة من جامعة عدن

    ديسمبر 5, 2025
  • المستشار الحصني يهنىء قائد الشعب بمناسبة الانتصارات العسكرية والامنية شرق الوطن

    المستشار الحصني يهنىء قائد الشعب بمناسبة الانتصارات العسكرية والامنية شرق الوطن

    ديسمبر 5, 2025
  • ركن القوى البشرية في اللواء الخامس دعم وإسناد يُعزي في وفاة المناضل حسين الجابري

    ركن القوى البشرية في اللواء الخامس دعم وإسناد يُعزي في وفاة المناضل حسين الجابري

    ديسمبر 5, 2025
  • “المستقبل الواعد” الجنوب يرسم ملامح عهد جديد

    “المستقبل الواعد” الجنوب يرسم ملامح عهد جديد

    ديسمبر 5, 2025
  • السلطة المحلية بالمهرة تؤكد أن الأوضاع في عموم المحافظة اعتيادية وتسير بشكل طبيعي

    السلطة المحلية بالمهرة تؤكد أن الأوضاع في عموم المحافظة اعتيادية وتسير بشكل طبيعي

    ديسمبر 5, 2025
  • انتقالي ميفعة ينظم مسيرة جماهيرية احتفالاً بانتصارات القوات الجنوبية في عارين وحضرموت

    انتقالي ميفعة ينظم مسيرة جماهيرية احتفالاً بانتصارات القوات الجنوبية في عارين وحضرموت

    ديسمبر 5, 2025
  • برعاية الرئيس الزُبيدي.. عدة الألعاب الشعبية الشبواني بمديرية القطن تقيم مطلعها السنوي

    برعاية الرئيس الزُبيدي.. عدة الألعاب الشعبية الشبواني بمديرية القطن تقيم مطلعها السنوي

    ديسمبر 5, 2025
  • تقرير : وادي حضرموت يتحرر.. والجنوب يطوي صفحة 10 سنوات من العبث الإخواني

    تقرير : وادي حضرموت يتحرر.. والجنوب يطوي صفحة 10 سنوات من العبث الإخواني

    ديسمبر 5, 2025
  • الشيخ: اصطفاف الجنوبيين خلف قيادتهم ضرورة وطنية لصناعة مستقبل الدولة المنشودة

    الشيخ: اصطفاف الجنوبيين خلف قيادتهم ضرورة وطنية لصناعة مستقبل الدولة المنشودة

    ديسمبر 5, 2025
حقوق النشر محفوظة لموقع القمنــدان نيوز2022 اتصل بنا من نحن