أتداحلة ياصحبي ، إدحلله ومداحله على قول الرجل الشعبي يومها، وسمعها الجميع وتفاعل معها حينها المتابعون ، نظراً لإضطراب الوضع والحملة العسكرية المتداحلة المتجهة من مأرب صوب شبوة ، ثم الهدف العاصمة عدن عشية غزوة الفجر الجديد الفاشلة والمدحللة …
فما زال الأمر متداحل والاوضاع تزداد تداحل ، والمتداحلون في ازدياد ونماء ، مستمرين بدحللت الشعب المدحول، مستخدمين كل صنوف الدحللة، وهناك تنافس كبير بين المداحلون بتنوع قواهم الداحلة ،، للإيقاع بالشعب المدحلل، وسحقه ودحللته بدحلله ما بعدها أي دحالل…
دعوة لكل المداحلين بوقف عبثهم ودحللتهم، والنظر بعين الرحمة ، إلى ما يعانيه الشعب المدحلل من سياستهم المتداحلة ، التي جعلتنا في معاناة صعبه ، ووضع متدحول لم يشهد له التاريخ في عهده أن عاشه الشعب ، من انعدام أساسيات الحياة ، التي جعلت الجميع في انتظارها في طوابير طويلة للحصول عليها لإستمرار العيش والحياة على تلك الأرض التي كثر عليها المداحلون وزادت تلك المداحلة الوضع بؤسٱ، منتظرين الفرج من رب المتداحلين أن تحل تلك الأزمات الكثيرة والمتداحلة التي تعصف بالشعب المدحول،وان يهدي ويقرب وجهات النظر لكل المداحلون بمختلف توجهاتهم وتغير الوضع المتدحول، في المناطق “المفحررة”والمدحللة ، والأكثر تداحل، …