القمندان نيوز – كتب / صالح شائف الحميدي :
لمع النجم الجنوبي البارز احمد حامد لملس في وقت مبكر فكان للنجاح انموذجا ورمزا للاباء والشموخ بإرادة فولاذية تحطمت أمامها مؤامرات الأعداء فحاولوا اغتياله لكنهم باؤوا بالفشل وهاهم اليوم يحاولون اغتيال نجاحاته بحملات إعلامية توضح مدى عدوانيتهم لكل ماهو جنوبي..
نعم..
إنهم أعداء الأرض والإنسان وإلا لما كان المستهدف الرجل الذي استطاع إعادة الوجه المشرق لعدن خلال فترة وجيزة وصل من خلالها لمراحل متقدمه من البناء والتنمية..
وبرغم كل المعوقات التي يزرعونها أمامه إلا أنه استطاع رسم ملامح الطريق بكل كفاءة واقتدار الأمر الذي زرع في نفوسهم عقدة الشعور بالهزيمة فتجدهم يتباكون في مواقع التواصل محاولين الإساءة لشخص نقشناه على جدران قلوبنا حبا واحتراما وتقديرا لما حققه من نجاح خلال فترة بذل من خلالها قصارى جهده ليجسد معان الإنتماء للوطن والتفاني في خدمة ابناءه.
ان أعداء الانسانية اليوم يرفعون اصوات النشازالممولة محاولين بذلك تظليل الحقيقة فكلما تحقق إنجاز وتقدم زاد عويلهم ولا غرابة في ذلك طالما وأفكارهم تتناسب طرديا مع النجاح..
كلمة حق سأقولها في وجوه أعداء الارض والانسان سحقا لكم ولأصواتكم المتطرفة التي لم ولن يلتفت إليها النجم الجنوبي البارز (احمد لملس)كونه منهمكا في تكليل العاصمة بنجاحاته المتصاعدة في ربوع عاصمتنا الحبيبة عدن ففي كل شارع يوجد دليل وفي كل منحنى يرتسم جمال، ستشهد شوارع عدن وستشهد الحجر والشجر التي تزينت بها المدينة ومازال رائد البناء والتنمية يؤسس لتحقيق المزيد من البناء والتنمية المستدامة لتلبية طموحات وتطلعات شعب الجنوب.
لله دره رجلا وعد فانجز فقد كان ومازال وسيظل وسام فخر واعتزاز لكل جنوبي يسعى لتقرير مصيره واستعادة الدولة الجنوبية كاملة السيادة