عندما يخاطبني الأخ الملازم ثاني صالح الغزالي انه نائب مدير أمن استوعب الأمر تلقائياً وبخاطبهُ باللغة الاقتناع الكلي بدون تردد انه شخص أمني.
لان الأخ الملازم صالح الغزالي لم يأتي من ممن جلبهم سيل التحالف بالمعرفة بل شخص فرض نفسه اخلاقياً اولاً
الشخص هذا بصراحةً يمتلك اخلاق رائعه جداً
ثانياً اما من ناحية انه رجل امني هذا الأمر أخذها بجداره خريج كلية عسكرية وبكلاريوس .
لهذا كان وصوله إلى نائب مدير أمن الحبيلين بجداره
وبجداره اكاديميه ورفع رتبه الملازم بتوقيع من رئيس الجمهورية ليست فخريه مجرد هش لا أنما رتبه اكاديمية بالقلم .
هنه نقول عن الشخص يستحق ماهو فيه الآن .
وعلى اثير متصل من ناحية عمله عملي عنده طاقه للعمل وعنده نشاط وجديه بالشعور بالمسؤوليه لله درة .
وكم لي للقاءات مع الشخص هذا شخص خلوق شخص لا يتعامل بالأحقاد كما يتعامل بها البعض ممن يستقلون من مرفقهم الأمني لتصفيت حسابات مع اشخاص او مع قبيلة او ما اشبه .
لم أراهُ إلا انه منصاع للعمل له او عليه لايحمل من الأحقاد الدنسه العفنه .
فشخص هذا بصراحة اجتمعت فيه خصال كُثر .
الأخلاق – الأكاديميه- النشاط- لايتعامل بالأحقاد – عملي وغيرها لمثل هؤلا الأشخاص يستحقون ان نحترمهم بدون شك فرض نفسه بأمور كثيره وما ذكرناه ليست إلا ملخص عنه سير اخي الملازم الغزالي وعين الله ترعاك نعم الرجل أنت .