السبت , 6 ديسمبر 2025

القمنــــدان

  • الرئيسيــة
  • اخبــار لحــج
  • تقـــارير
  • مجتمــع
  • شــؤون الانتقالي
  • اخبـار دوليـة
  • حديث الصورة
  • فيــديو
اخــر الاخبــار
  • شبوة تنجز صيانة جسر النقبة بنجاح… بتوجيهات المحافظ ابن الوزير وإشراف القرموشي وتنفيذ مؤسسة الداوودي
  • مدير عام إعلام محافظة لحج اليافعي، يبارك لمدير تنظيمة إنتقالي المحافظة ” الحجيلي” نيله درجة الدكتوارة من جامعة عدن
  • المستشار الحصني يهنىء قائد الشعب بمناسبة الانتصارات العسكرية والامنية شرق الوطن
  • ركن القوى البشرية في اللواء الخامس دعم وإسناد يُعزي في وفاة المناضل حسين الجابري
  • “المستقبل الواعد” الجنوب يرسم ملامح عهد جديد
  • السلطة المحلية بالمهرة تؤكد أن الأوضاع في عموم المحافظة اعتيادية وتسير بشكل طبيعي
  • انتقالي ميفعة ينظم مسيرة جماهيرية احتفالاً بانتصارات القوات الجنوبية في عارين وحضرموت
أنت هنا :الرئيسية » تقـــارير » هل كان دونالد ترامب مُحقا في إنهاء ضربات الحوثيين

هل كان دونالد ترامب مُحقا في إنهاء ضربات الحوثيين

كتب في : مايو 27, 2025 في تقـــارير 0

العرب

بالرغم من أن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقف الضربات الجوية على الحوثيين جاء في إطار محاولة لتفادي الانزلاق إلى حرب أوسع وأكثر كلفة، إلا أن هذه الخطوة قد تعد خطأ إستراتيجيا فادحا، أتاح للجماعة المدعومة من إيران فرصة إعادة ترتيب صفوفها، وتعزيز مواقعها، ومواصلة التهديد الإقليمي من دون رادع فعال.

وبينما قدّم ترامب قراره على أنه انتصار دبلوماسي واستباقي، فإن الوقائع على الأرض تكشف أن وقف إطلاق النار لم يغيّر شيئا من الوضع القائم، بل كرّس عجز الولايات المتحدة عن ردع هجمات الحوثيين على الملاحة الإقليمية، وترك إسرائيل وحلفاء واشنطن في المنطقة عرضة للمزيد من التصعيد.

ومنذ انطلاق “عملية الفارس الخشن” في منتصف مارس، كان واضحا أن الحملة، رغم محدوديتها، أرسلت رسالة واضحة تفيد بأن استهداف المصالح الإقليمية والدولية لن يمر من دون عقاب.

وعلى الرغم من فشلها في القضاء التام على القدرات الحوثية أو اغتيال قادتهم، إلا أنها نجحت في إرباك البنية العملياتية للجماعة، وإجبارها على تغيير مواقعها وطرق عملها، كما كبّدتها خسائر في العتاد والمعدات. إلا أن قرار وقف الضربات جاء قبل أن تحقق العملية أهدافها الإستراتيجية، ما أعطى الحوثيين فرصة للظهور بمظهر المنتصر سياسيا وإعلاميا، بل ومواصلة هجماتهم على إسرائيل من دون كلفة تُذكر.

ويقول ويل أ. سميث، الباحث في مركز ستيمسون، في تقرير نشرته مجلة “ناشونال أنتريست” الأميركية إن الخطأ الجوهري في قرار ترامب يكمن في التوقيت والسياق.

وبينما كانت الإدارة تسعى لإنهاء التصعيد، كانت الهجمات الحوثية تتواصل، ليس فقط على السفن، بل أيضاً في سياق دعم مباشر لحماس في حرب غزة، ما حول الجماعة إلى ذراع إقليمية نشطة في مشروع إيراني أوسع.

ولا يعكس تجاهل هذا التهديد، أو التعامل معه بأدوات محدودة، سياسة حازمة، بل يُظهر تردداً يُفهم في طهران وصنعاء وبيروت على أنه ضعف أميركي.

وبعث هذا التراجع، حتى وإن جاء بدوافع عقلانية أو لخفض التكاليف، رسالة خاطئة مفادها أن الولايات المتحدة غير مستعدة لدفع الثمن للحفاظ على هيبتها ومصالحها في المنطقة.

وإلى جانب الأثر العسكري بعث وقف الضربات إشارة سلبية إلى الحلفاء في الخليج وإسرائيل، الذين كانوا يراهنون على موقف أميركي صارم في مواجهة الحوثيين.

وقد استُقبل القرار بانتقادات واسعة في الكونغرس، ليس فقط من الجمهوريين التقليديين، بل من شخصيات داعمة لترامب، والتي رأت في الانسحاب خضوعًا للضغوط وتراجعا عن تعهدات الردع.

ووصف السيناتور ليندسي غراهام الموقف بـ”الرضوخ للمعتدي”، في حين أصر آخرون على أن عدم محاسبة إيران وحلفائها سيُشجع على المزيد من التصعيد لاحقا.

أما من الناحية العملياتية فوقف إطلاق النار ترك الجماعة محتفظة بكامل قدراتها العسكرية تقريبا. وأكدت التقديرات الاستخباراتية الأميركية أن الحوثيين لم يتكبدوا خسائر فادحة تمنعهم من استئناف الهجمات، وهو ما يجعل وقف الحملة لا يختلف كثيرًا عن منحهم استراحة مؤقتة لإعادة التسلح والتنظيم.

التراجع الأميركي الأخير لا يبدو مجرد انسحاب تكتيكي، بل يعكس مأزقا إستراتيجيا حقيقيا في صياغة سياسة فعالة تجاه التهديدات المتزايدة في الشرق الأوسط

والأسوأ من ذلك أن واشنطن بذلك فقدت أداة ضغط رئيسية كان من الممكن أن توظفها في المفاوضات المتعلقة بوقف إطلاق النار في غزة أو في محادثاتها مع إيران بشأن البرنامج النووي.

وأغفل قرار وقف الضربات أيضا الجانب النفسي والإستراتيجي للصراع، وهو ما يُعرف بـ”المصداقية الردعية”. فعندما تعلن دولة عظمى أنها سترد على التهديدات، ثم تتراجع قبل تحقيق أهدافها، فإن صورتها تتضرر، ويضعف تأثير تهديداتها المستقبلية.

وفي عالم مضطرب ومليء بالفواعل غير الدولية، مثل الحوثيين وحزب الله، فإن القوة وحدها لا تكفي، بل يجب أن تكون مصحوبة بالإرادة السياسية لتطبيقها حتى النهاية. وإلا فإن الحسابات في العواصم الإقليمية، من طهران إلى صنعاء، ستتغير لصالح المزيد من التحدي للنفوذ الأميركي.

وتبدو الحرب ليست دائمًا الخيار الأفضل، لكن حين تُطلق حملة عسكرية كرد فعل على تهديد صريح، فإن سحبها من دون نتيجة ملموسة يفتح الباب أمام المزيد من التهديدات ويُفقد واشنطن أدوات التأثير الفعلي.

ولذلك يمكن القول إن ترامب، بوقفه الضربات الجوية على الحوثيين في هذا التوقيت الحرج، لم يُنهِ حربا، بل أجّل صداماً مقبلاً بشروط أسوأ.

وبالنظر إلى الخلفية المعقدة للصراع بين الولايات المتحدة وجماعة الحوثي، يمكن فهم تداعيات قرار وقف الضربات الجوية في سياق أوسع يتجاوز الحسابات العسكرية المباشرة. فمنذ بداية الحرب اليمنية عام 2015، تحوّل الحوثيون من جماعة محلية إلى فاعل إقليمي يتمتع بدعم إيراني واسع، واستطاع بمرور الوقت تطوير قدرات عسكرية متقدمة شملت الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية، ما سمح له بتهديد الملاحة في البحر الأحمر وضرب أهداف إقليمية إستراتيجية.

وترافق التحول النوعي في تهديد الحوثيين مع تصاعد التوتر في الإقليم، لاسيما في أعقاب الحرب على غزة، حيث بدأت الجماعة في تقديم نفسها كجزء من محور المقاومة، مدعية الانخراط في الصراع ضد إسرائيل دعما للفلسطينيين.

وسمح هذا التموضع السياسي للحوثيين بتوسيع نطاق عملياتهم وتبرير هجماتهم أمام جمهور داخلي وخارجي، ما صعّب مواجهتهم عسكريا دون تداعيات دبلوماسية أوسع.

وفي المقابل كانت واشنطن تحاول منذ سنوات إعادة ترتيب أولوياتها الإستراتيجية، بالانسحاب التدريجي من صراعات الشرق الأوسط والتركيز على التحديات الكبرى مثل الصين وروسيا.

وفي هذا الإطار لم تكن الإدارة الأميركية -سواء في عهد جو بايدن أو عهد ترامب – راغبة في التورط بحملة عسكرية طويلة الأمد في اليمن، خاصة وأن التدخل العسكري السابق بقيادة السعودية لم يحقق نتائج حاسمة، بل أسهم في تعقيد الأزمة الإنسانية وتآكل شرعية الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً.

ومع ذلك، فإن تردد واشنطن المتكرر في مواجهة التحديات في اليمن والمنطقة ساعد على تآكل صورة الردع الأميركي، وهو ما استغلته طهران لتعزيز نفوذها من خلال دعم حلفائها غير الدوليين، وفي مقدمتهم الحوثيون.

وفي ظل غياب إستراتيجية شاملة تربط العمل العسكري بالدبلوماسية والمصالح الإقليمية، بدت الضربات الجوية الأميركية الأخيرة -ثم وقفها المفاجئ- جزءا من نمط متكرر من التحركات التكتيكية غير المتماسكة إستراتيجيا.

ولذلك يمكن القول إن قرار وقف الضربات لم يأتِ من فراغ، بل كان نتاجا لتراكم إخفاقات في التعاطي مع الملف اليمني على مدار سنوات، وسوء تقدير مستمر لمدى التحول الذي طرأ على جماعة الحوثي من مجرد جماعة محلية إلى فاعل إقليمي يُحسب له حساب.

وفي هذا السياق لا يبدو التراجع الأميركي الأخير مجرد انسحاب تكتيكي، بل يعكس مأزقا إستراتيجيا حقيقيا في صياغة سياسة فعالة تجاه التهديدات المتزايدة في الشرق الأوسط، والتي لم تعد تتطلب فقط الرد العسكري، بل تصورا شاملا ومتماسكا للمصالح الأميركية في المنطقة ودور واشنطن في حمايتها.

الوسوم
tweet
أسعار الملابس تشتعل في اسواق عدن مع اقتراب العيد الكبير
انطلاقة قوية لمشروع استراتيجي في عدن.. شارع معارض السيارات يتزيّن بطبقة جديدة من الأسفلت

عن fatm

مواضيع ذات صلة

  • تقرير : وادي حضرموت يتحرر.. والجنوب يطوي صفحة 10 سنوات من العبث الإخواني

    تقرير : وادي حضرموت يتحرر.. والجنوب يطوي ...

    ديسمبر 5, 2025

  • بيان أمني شديد اللهجة للأمن والشرطة بساحل حضرموت

    بيان أمني شديد اللهجة للأمن والشرطة بساحل ...

    ديسمبر 4, 2025

  • ‏ أسعار صرف الريال اليمني اليوم الخميس

    ‏ أسعار صرف الريال اليمني اليوم الخميس

    ديسمبر 4, 2025

  • شركة بترومسيلة تعلن عودة تشغيل قطاعات المسيلة

    ديسمبر 4, 2025

اكتب تعليق

انقر هنا لإلغاء الرد.

  • ديسمبر 2025
  • نوفمبر 2025
  • أكتوبر 2025
  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • يناير 2022

اخــر المنشورات

  • 1w
  • 1Win AZ Casino
  • 1Win Brasil
  • 1win Brazil
  • 1win casino spanish
  • 1win fr
  • 1WIN Official In Russia
  • 1win Turkiye
  • 1win uzbekistan
  • 1winRussia
  • 1xbet apk
  • 1xbet arabic
  • 1xbet Bangladesh
  • 1xbet Casino AZ
  • 1xbet casino BD
  • 1xbet casino french
  • 1xbet egypt
  • 1xbet india
  • 1xbet Korea
  • 1xbet KR
  • 1xbet malaysia
  • 1xbet Morocco
  • 1xbet pt
  • 1xbet RU
  • 1xbet russia
  • 1xbet Russian
  • 1xbet russian1
  • 22bet
  • 22Bet BD
  • 22bet IT
  • Aviator
  • aviator brazil
  • aviator casino DE
  • aviator casino fr
  • aviator IN
  • aviator ke
  • aviator mz
  • aviator ng
  • b1bet BR
  • b1bet brazil
  • Bankobet
  • Basaribet
  • bbrbet colombia
  • bbrbet mx
  • big bass de
  • bizzo casino
  • book of ra
  • book of ra it
  • casibom tr
  • casino
  • casino en ligne
  • casino onlina ca
  • casino-glory india
  • crazy time
  • csdino
  • Fair Go Casino
  • fortune tiger brazil
  • Gama Casino
  • glory-casinos tr
  • KaravanBet Casino
  • Kasyno Online PL
  • king johnnie
  • Maribet casino TR
  • Masalbet
  • Monobrand
  • Mostbet Casino AZ
  • mostbet hungary
  • mostbet italy
  • mostbet norway
  • mostbet ozbekistonda
  • Mostbet Russia
  • mostbet tr
  • Mr Bet casino DE
  • mr jack bet brazil
  • mx-bbrbet-casino
  • New Post
  • online casino au
  • onlone casino ES
  • ozwin au casino
  • pelican casino PL
  • Pin UP
  • Pin Up Brazil
  • Pin Up Peru
  • pinco
  • plinko
  • plinko in
  • plinko UK
  • plinko_pl
  • Qizilbilet
  • Ramenbet
  • Review
  • ricky casino australia
  • se
  • slot
  • Slots
  • slottica
  • Sweet Bonanza
  • sweet bonanza TR
  • Uncategorized
  • verde casino hungary
  • verde casino poland
  • verde casino romania
  • Vovan Casino
  • vulkan vegas germany
  • Швеция
  • اخبــار لحــج
  • اخبـار دوليـة
  • اخبـار محليـة
  • اخبار الرياضة
  • اقتصاد
  • الرئيسيــة
  • تقـــارير
  • ثقافة
  • حديث الصورة
  • شــؤون الانتقالي
  • صحة
  • عربي ودولي
  • علوم
  • فن
  • فيــديو
  • مجتمــع
  • مقــالات
  • منوعات

الارشيف العام

  • شبوة تنجز صيانة جسر النقبة بنجاح… بتوجيهات المحافظ ابن الوزير وإشراف القرموشي وتنفيذ مؤسسة الداوودي

    شبوة تنجز صيانة جسر النقبة بنجاح… بتوجيهات المحافظ ابن الوزير وإشراف القرموشي وتنفيذ مؤسسة الداوودي

    ديسمبر 5, 2025
  • مدير عام إعلام محافظة لحج اليافعي، يبارك لمدير تنظيمة إنتقالي المحافظة ” الحجيلي” نيله درجة الدكتوارة من جامعة عدن

    مدير عام إعلام محافظة لحج اليافعي، يبارك لمدير تنظيمة إنتقالي المحافظة ” الحجيلي” نيله درجة الدكتوارة من جامعة عدن

    ديسمبر 5, 2025
  • المستشار الحصني يهنىء قائد الشعب بمناسبة الانتصارات العسكرية والامنية شرق الوطن

    المستشار الحصني يهنىء قائد الشعب بمناسبة الانتصارات العسكرية والامنية شرق الوطن

    ديسمبر 5, 2025
  • ركن القوى البشرية في اللواء الخامس دعم وإسناد يُعزي في وفاة المناضل حسين الجابري

    ركن القوى البشرية في اللواء الخامس دعم وإسناد يُعزي في وفاة المناضل حسين الجابري

    ديسمبر 5, 2025
  • “المستقبل الواعد” الجنوب يرسم ملامح عهد جديد

    “المستقبل الواعد” الجنوب يرسم ملامح عهد جديد

    ديسمبر 5, 2025
  • السلطة المحلية بالمهرة تؤكد أن الأوضاع في عموم المحافظة اعتيادية وتسير بشكل طبيعي

    السلطة المحلية بالمهرة تؤكد أن الأوضاع في عموم المحافظة اعتيادية وتسير بشكل طبيعي

    ديسمبر 5, 2025
  • انتقالي ميفعة ينظم مسيرة جماهيرية احتفالاً بانتصارات القوات الجنوبية في عارين وحضرموت

    انتقالي ميفعة ينظم مسيرة جماهيرية احتفالاً بانتصارات القوات الجنوبية في عارين وحضرموت

    ديسمبر 5, 2025
  • برعاية الرئيس الزُبيدي.. عدة الألعاب الشعبية الشبواني بمديرية القطن تقيم مطلعها السنوي

    برعاية الرئيس الزُبيدي.. عدة الألعاب الشعبية الشبواني بمديرية القطن تقيم مطلعها السنوي

    ديسمبر 5, 2025
  • تقرير : وادي حضرموت يتحرر.. والجنوب يطوي صفحة 10 سنوات من العبث الإخواني

    تقرير : وادي حضرموت يتحرر.. والجنوب يطوي صفحة 10 سنوات من العبث الإخواني

    ديسمبر 5, 2025
  • الشيخ: اصطفاف الجنوبيين خلف قيادتهم ضرورة وطنية لصناعة مستقبل الدولة المنشودة

    الشيخ: اصطفاف الجنوبيين خلف قيادتهم ضرورة وطنية لصناعة مستقبل الدولة المنشودة

    ديسمبر 5, 2025
حقوق النشر محفوظة لموقع القمنــدان نيوز2022 اتصل بنا من نحن