الثلاثاء , 22 أبريل 2025
كتب/ عبدالقادر الداوودي
في زمن عز فيه الرجال، بزغ نجم قائد لا يشبه سواه، قائد جمع بين الحنكة والشجاعة، وبين الكرم والإخلاص، وبين الوفاء للوطن وأبنائه.
قائد عسكري لا يزال يمسك بزمام القيادة بثبات، يوجه لواءه بخبرة الميدان وصدق الانتماء، قاد لواءه في الجبهات، ووقف سداً منيعاً في وجه مليشيا الحوثي والإرهاب، وكان ولا زال له دور بارز في استتباب الأمن والأمان في أرجاء الوطن.
القائد عبدالله صالح الجيد، قائد لواء 31 عمالقة “الفرقة الثالثة” لا يزال حتى اليوم يقود رجاله بكل حنكة وإصرار، منتشرين على امتداد خارطة الوطن، ساهرين على حمايته، ثابتين في مواقعهم، مؤمنين برسالة الشرف والعزة.
لم يكن القائد “الجيد” قائداً فحسب، بل كان ولا يزال قدوة وملهماً، ينثر من روحه العطاء، ومن وقته الإخلاص، ومن موقفه الثبات.
القائد الجيد نفتخر بك، ونفخر برجالك، وبكل خطوة ترسخ فيها هيبة الوطن وأمنه، وحفظكم الله درعاً لهذا الوطن، وسنداً لا يميل.. لمثلكم ترفع القبعات يا أبطال.
أبريل 21, 2025
أبريل 21, 2025
أبريل 21, 2025
أبريل 21, 2025