تفتقر الإدارة المحلية بالمديرية إلى نقص الكادر الوظيفي وبعض المكاتب التنفيذية لايوجد فيها كادر وظيفي نتيجة لمن بلغ أحد الاجلين ومكتب السلطة يداوم فيه المدير العام والهيئة الإدارية يداومون في اوقات محددة فقط لأسباب عدم وجود الإمكانيات وهذا ادى الى تراكم المهام علينا ومعظم القضايا تحولت فوق المدير العام.
واضاف: اما بالنسبة للجانب الامني لا توجد إمكانيات ولا توجد تغذية أو ادوات ايواء
وعدم وجود وقود وعدم وجود اطقم فقط نمشي الأمور بالبركة.وعدد الجنود متواجدين قليل نتيجة عدم وجود التغذية .
ونلجاء في كثير من القضايا للحزام الأمني بضبطها ويساعد الأمن .
وفي مجال التعليم وصل العجز في المعلمين إلى حدود 80% وتحمل الأهالي التكاليف الكبيرة من أجل استمرار العملية التعليمية بالمديرية.
الان المدارس على الابواب
والحلول صفر من الدولة.
وقال: اما الاشغال العامة المكتب صفر لايوجد موظفين غير الا المتعاقدين
كذلك الواجبات لايوجد موظفين والتجارة والصناعةوالضرائب وهذه مكاتب ايرادية لكن الروتين والقرارات المعرقلة للعمل هناك. تعاقد مع الموظفين هي من عرقلة العمل.
واوضح بان المديرية تعيش أزمات متراكمة في
الكهرباء عجز في التوليد المنطقة والوزارة لم يعالجوا لنا اي شي يطلب منهم فقط أصبحوا معرقلين والكهرباء كلها عملناها على حساب الأهالي وكذلك قروض من الداعمين ولازال العجز بحدود ثلاثه ميجا ..
وفي مجال الصحه ايضا لايوجد توظيف و لابد من توظيف كادر طبي يقدم الخدمه للمواطن
لنا أكثر من سبع سنوات ونحن عالقين في وزارة المالية بسبب الروتين المالي والاداري داخل الوزارة
وسبع سنوات ونحن نتابع الترفيع من مستشفى ريفي إلى عام برغم من اعتماد مستشفيات فترة المتابعة اشهر لكن بسبب ماهو حاصل داخل هذه الوزارة أصبح المعرقل للعمل المؤسسي.
وقال: نحن بحاجة الى دكتوره معتمدة بالمديرية من الوزاره لنا بحدود سنتين ونحن نتابع الراتب من أجل يتم صرفه لنا إلى الآن لم يتم اصبحنا ضحية بين وزارة الصحه والخدمة المدنية.
كما نعاني من وجود موظف واحد فقط وهو المدير وبدون وظيفة بمكتب الشهداء والزراعة.
والمشاكل كثيرة
ولايمكن حلها اذا لم تكون هناك إدارات متكاملة وموازنة المدير العام مع الراتب بحدود 120 دولار بالشهر.
كما نفتقر الى وجود المواد القرطاسيةومخصصات الوقود والاكل والسكن والمواصلات و الاتصالات والطباعة والسفر .ونحن نعتبر من الأموات وليس من الأحياء.
كنا نتمنى أن يتم تسويتنا مع النازحين.ويوجد هناك عبث في الأموال نتيجة السيطرة على الموارد والنقاط الأمنية التي يتم قطع فيها الموارد واي مديرية محرومة من الموارد يزاد الوضع فيها سوا نتيجة حرمانها من التوزيع العادل .
المشاريع من الدولة والمنظمات يأتي من خلال الوساطة والمعرفة وليس حسب الاحتياج وحسب الأولويات وعبر التخطيط الذي هوا المسؤول عن توزيع المشاريع .
ولنا في حدود العشر سنوات نرفع خطط وأولويات المذكرات والكشوفات بالطن للمحافظة وعلى الواقع مافي لم نحصل على اي شيئ يذكر.
ولينا المعهد الفني الذي كان يستفيد منه المجتمع لازال بدون استكمال الأعمال والتأثيث رقم المتابعات لكل الجهات لكن الظاهر أن التعليم مستبعد خلال هذه المرحله من بداية الحرب إلى اليوم ولازال التعليم ونحن نعيش تحت البند السابع.