✍️الناشط الحقوقي.أسعد أبو الخطاب
في هذا العصر الذي نعيش فيه، قد يكون هناك من يكرهني، بل ويستاء مني، لكنني لن أتراجع عن مواقفي.
أنا أسعد أبو الخطاب، ناشط حقوقي وجريح جنوبي، أقف بكل فخر وصلابة لأنني حر ووطني.
قد يظن بعض الجنوبيين أنني مثير للجدل، لكنني أرفض أن أعيش مذلولًا تحت عبودية الشمال الغاشم.
لم أبيع وطني، ولم أنسَ أو أتناسى معاناة أهلي وجيراني الذين يعانون تحت وطأة الاستبداد والقهر.
إنني أشعر بالفخر لأنني أناضل من أجل الحرية والكرامة، ولن أسمح لأي شخص أو جهة بالتلاعب بمستقبل شعبي ووطني.
إنني أعلم تمام العلم أن هناك أولئك الذين يحاولون إسكاتي، لكن صوت الحق لن ينطفئ، وصرختي ستبقى مسموعة.
إنني أناضل من أجل حقوق شعبي المنسي والمقهور، وسأظل أدافع عنها بكل قوة وعزيمة، حتى يتحقق العدالة والمساواة للجميع.
قد يكون الطريق صعبًا، ولكني مصمم على السير فيه حتى النهاية، دون الانكسار أو الاستسلام.
فليكن علمًا للجميع: أنا هنا لأن أعيش حرًا، ولأن أحمل راية العدالة والحق.
لن يرهبني أحد، ولن يثنيني أي تهديد عن الوقوف صامدًا في وجه الظلم والطغيان.
نوفمبر 21, 2024
نوفمبر 19, 2024
نوفمبر 17, 2024
نوفمبر 11, 2024
الإسم *
البريد الألكترونى *
موقعك
إرسال التعليق