يقضي الموظف سنوات عمره في عمله متفانيا في أداء واجبه الوظيفي ومن أجل لقمة العيش ,ملتزما” بحضوره اليومي باللوائح . وما أن يتعرض لحادث أو يصاب بمرض السرطان ويكون مقعداً في البيت يتم حرمانه من مستحقاته الوظيفية ،ويستلم راتبه بدون استحقاقات وتسقط كلها ، ما دور القوانيين واللوائح التي تحمي حق الموظف؟”
،اما المدير له الحق في إصدار الأوامر الادارية حسب مزاجه الشخصي ،اما أنه يصادر لحق ذلك الموظف الذي لا حول له
انتشرت في الآوانة الأخيرة ظاهرة الاستقطاعات للرواتب وأخذ جزء منه بحجة صرف الراتب ،
هناك من يصرف لهم رواتب وهم في الخارج ولازالت رواتبهم مستمرة بينما الموظف المسكين الملتزم المريض يتم خصم من راتبه اين العدالة في المساواة بين العاملين لازلنا للاسف تحت إدارة دكتاتورية تصادر الحق وتجد من نفسها الآمره والناهيه في إصدار الاوامر