أنت هنا :الرئيسية»مقــالات»شكر وامتنان لله تعالى على نجاح العملية الجراحية التي المتأني طول العشره الأعوام الماضية ،والتي أجريت لي في مستشفى باصهيب العسكري
شكر وامتنان لله تعالى على نجاح العملية الجراحية التي المتأني طول العشره الأعوام الماضية ،والتي أجريت لي في مستشفى باصهيب العسكري
،تحت اشراف الدكتور،سالم المحروقي ،وبرعاية القائد المغوار،فاروق الكعلولي قائد اللواء التاسع صاعقه،الذي قدم لي مذكره الى القيادة الطبيه ،عندما وجدني وانا في موقعي أعاني مرارة الألم وعندما قدم علينا القائد فاروق الكعلولي ،يتفقد أفراده ومباشرة دون تردد وجدني أعاني من الألم صاغ لي مذكره وبفضل الله ،وجهود القائد فاروق ،تابعة المذكرة ،وتم إجرائها لي يوم الاربعاء،في مستشفى باصهيب العسكري،والحمد لله تكللة العملية بنجاح ،هنا اشعرة انني مهما صمدنا كافراد ولبينا أوامر القائد حينما يستدعينا في تنفيذ الأوامر والمهام العسكرية،فمثل هولا القيادة يجب أن نلتف حولهم ،ونصمد معهم ،ونقدم أجسادنا دروعا لهم ،ومهما كلفنا الأمر أن نضحي برؤوسنا ،معهم ،فالقائد فاروق الكعلولي ممن يشار إليهم باالبنان ،في المواقف،والكرم والشجاعة،،وينبذ العنصرية،والتكبر ،دائما تجده في مقدمة الصفوف مع أفراده ،في المواقف البطولية،وعند السلم تجده بين الأفراد،يكره أن يتميز عليهم أو يزورهم فقط في وقت ماتسنح له الفرصة،وليسى من القيادات الذين يسكنون الغرف المكيفة،ويركبون السيارات الفارهة،فالقائد فاروق ،يسكن مع أفراده وياكل من الوجبات التي يأكلها جنوده ،ويركب سيارته البسيطة ،ودائما مع أفراده في الصباح والمساء،ويوجههم التوجيه العسكري الصحيح فيما يخدم الوطن،والمواطن ورسم حب الجنوب في عقولهم،،لذالك أن ما سردته ليسى من باب المجاملة للقائد فاروق ،وانما هذه حقيقه،وهذا قليل في حق هذا القائد ، وفي الاخير نقول سيادة الرئيس عيدروس الزبيدي فمثل هذا البطل يبنى الوطن