الأخ عضو المجلس الرئاسي السياسي القيادي العسكري أبو زرعة المحرمي اهلاً للمواقف ومواجهة الصعوبات والخروج من الأزمات بنجاح فقد صال وجال في الساحات طولاً وعرضاً بشجاعة واقدام دون ضجيج إعلامي أو ظهور على الملأ. كان الإنتصار حليفاً له في اي معركة يخوضها ولم ينهزم قط هذا الرجل بناء قوات نظامية بعيداً عن المزايدة واثبتت تلك القوات إنتصارها في مواقع عدة تمكن من ضبط الأمن والاستقرار وتمكن من طرد الغزاة في اي موقع يخوض فيه حرباً ضروساً .. أبو زرعة إسم مرعب للعدو وبعيداً عن الإعلام لاظهار المنجزات والنجاحات كان حلقه مهمة للانتصار بكل المعارك وحالياً بعد تردي الأوضاع السياسية والعسكرية والامنية وحالة الركود وضعف الخدمات وفقدان البناء المؤسسي والتخبط السياسي الحاصل أصبح الشعب في الجنوب يعاني ويمتلى داخل كل مواطن القلق والخوف من المستقبل ومعاناة وضعف العيش وزيادة الفقر وغيرها .. – هل يمتلك القيادي لقوات العمالقة وعضو المجلس الرئاسي ابو زرعة المحرمي أفكار وتوجهات ومخارج رئيسية لهذا الوضع الذي وصل إلى الركود والشعور في مخاطر عديدة على المثقفين والكوادر والقيادات دعم توجهات ابو زرعة المحرمي للخروج من وضعنا العام والسير في اتجاهات أكثر وضوح ويعتبر حلقة مهمة لإعادة علاقتنا بأهم دول الجوار لما حدث من سياسة خاطئة في السابق وللخروج من هذا الواقع المؤلم لن نحمل ماحصل بالماضي اي قيادي أو طرف ولكن هناك فروق فردية خلقها الله تعالى في بني البشر ومعروف اتجاه وقناعة القوات العمالقة بالنسبة للحوثي فهي قوات ستدافع عن الأرض باستماته من اي هجوم حوثي على الجنوب ولدى المحرمي خطوط مع المملكة العربية السعودية وعلاقات طيبة وكذا مع الإمارات وادعو الجميع إلى الوقوف مع ابو زرعة المحرمي لأن الوقوف ضد أو محاولة الاضعاف له سيبقى الجرح عميق ويتوسع واي قوى تعمل بهذا الاتجاه تعتبر هي تخدم تمدد الحوثي فلا نوقع في أخطاء قاتلة كما وقعنا فيها في السابق والكل يعلم حالنا الراهن للأسباب ٠١ الحفاظ على النسيج الإجتماعي الجنوبي بعد فشل خلال الماضي. ٠٢ الحفاظ على سيادة الاراضي الجنوبية والدفاع عنها ٠٣ وضع منهج للخروج من الحالة الراهنة والبحث بقواسم مشتركة من التحالف والدول الراعية بما يساعد على حلحلة الأوضاع الراهنة لإنقاذ ماتبقى وتفادي العودة إلى المربع الأول ٠