حتمية الصراع الأزلي التي قبسها مشكور من إرث الشيوعيين تنطبق مع لقبة المليشي المكنى أيضا من إرث ذلك الزمان الاغبر عليه وأنه مصارع مليشاوي بزور وبهتان وليس ناقد اعلامي يقول الحقيقه لاجل الوطن والناس .. مقال ل:لحمزه الوحشي تعقيب على الإعلامي مشكور المليشي لقد عم الأمن والامان الطريق والمضيق والجبل والوادي منذوا أن وصل زعيم الصبيحه وفارسها المغوار محمود الصبيحي وحادثة القتل الأخيرة التي حدثت في العاره بين أبناء العمومه ال النمر الكرام تحدث في كل مكان وزمان وفي اكبر الدول المتقدمه في تقنية الأمن والتي تكافح الجرائم المنظمة قبل وقوعها .. لقد حاول المليشي مع الركب المعادي للصبيحه موخرا في تشويه السمعه بهذا الحادثه البسيطه بالصبيحي وكل الصبيحه وليس بالقائد وضاح عمر سعيد قائد الحزام الأمني والذي مهامه الطريق والنقاط وليس القرى والمناطق وحتى القوى الامنيه الأخرى كالشرطة والتدخل السريع في العاره تعجز عن التدخل الفوري في القضايا الجنائية التي تحدث فجأة في القرى والبيوت والأسر .. في الوقت نفسه فإن العمالقه والاحزمه ودرع الوطن والصاعقه وغيرها من التشكيلات قد وحدها القائد الصبيحي في مكافحة الإجرام والجريمة والتقطع والتهريب وبقيادة القائد المجاهد حمدي شكري والذي حسم أمر الانفلات وتفشي الجريمه والاجرام في طورالباحه والحمله على وشك النزول إلى مديرية المضاربه والعاره لضبط المجرمين والمتقطعين وفرض النظام والقانون كما في طورالباحه .. في الاخير فشل المشكور المليشاوي في إيصال رسالته المشوهه بالصبيحه المنطقة والناس والرموز والقادة وظهر بمظهر الاطرش في الزفه وكان حقدة الاعمى أو من دفعه للهجوم على القائد وضاح عمر كمن يريد يكحلها وأعماها وأكد حقيقة أن اسمك ولقبك يقاصمنك النصيب الأكبر من سلوكك وتصرفاتك ولقد طالت سلوكيات وتصرفات المليشيات الإعلام والمنابر الإعلامية بمثل مقالك ايها المليشاوي