استنكر الصحفي والأديب صالح لجوري ماتم نشرة من أساءة له ولولده من خلال منشورات قام بنشرها الإعلامي محمد المحمدي على صفحته الشخصية في موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك حيث تناول المحمدي نشر خبر يفيد بالبحث عن طفل مختفي في تاريخ 10مارس2023م وبحسب الاسم والصورة هو نجل الصحفي لجوري مع نشر ارقام هواتفه
وقال الصحفي لجوري في تصريح صحفي مساء الأحد من المؤسف جدا أن ما اتعرض له من اساءات ومضايقات والأضرار بي و بمصالحي في أو قات متفاوته ليس لأي سبب سواء أنه لم يروق لارباب السوابق والمنحرفين مانقوم به من نشاط صحفي لخدمة المجتمع وكذلك العمل الإنساني التوعوي من خلال عملنا في المبادرة الذاتية للتوعية بأضرار ومخاطر المخدرات التي ينفذها مركز لجوري للإعلام منذ نحو أربع سنوات بهدف حماية المجتمع من الأضرار والٱفات الخطيرة وسط صمت مطبق من الجهات الرسمية والمجتمع ،
والمؤلم أن يتم نشر الاساءة ضدي وولدي على صفحة زميل أكن له كل الود والاحترام واقدر عمله وتاريخه الإنساني الجميل تقديرا عاليا ، وكان الاحراء به أن يتواصل بي شخصيا بواسطة الأرقام التي نشرها مع الخبر لمعرفة صحة الخبر أو عدمه ، ولا اشك في نواي المحمدي الحسنه ، يبدو أنه وقع ضحيه لطرف ثالث غير سوي زودة بالخبر بهدف الأساءة لنا أو ربما يريد الحاق أضرار في الأيام القادمة ، حيث جا ماتناولة المحمدي في غير وقته ومحله وصفته ، ولم أطلب منه نشر أي خبر . واضاف لجوري أن الأخ المحمدي مطالب بالتوضيح من خلال صفحته والادلاء بشهادته أمام السيد النائب العام بالوسيلة الممكنه كون تصريحنا هذا يعتبر بلاغ للسيد للنائب العام مع اختفاظنا بحق مقاضات أي جهة أو فرد تسبب بالأضرار أو الأساءة لنا من خلال المنشور المذكور أو غيره.