تقف دولة الكويت دائما بجانب شعبنا في مختلف الضروف والأحوال وتقدم المشاريع في مختلف المجالات وفي كل المدن اليمنية دون ضجيج إعلامي
تهتم دولة الكويت في تقديم دعمها الدائم والمستمر للتعليم وبناء المدارس لما يمثل التعليم من أهمية عالية في تقدم المجتمعات ورقيها.
إن اهتمام دولة الكويت في تقديم الدعم المستمر في كل المجالات للوطن وتولي التعليم الإولوية والاهتمام من خلال العمل على ترميم وبناء المدارس
ولا شك أن التعليم هو المحرك الأساسي في تطور أي أمة من الأمم فبدونه يصبح المجتمع ضعيفا وهشا ولا يقف على أساس.
من هذا المنطلق تستمر
مشاريع دولة الكويت التي ساهمت في استمرار عملية التعليم في المحافظات والذي من خلالها تم استيعاب أكبر عدد من التلاميذ والحد من مشاكل التعليم من خلال خلق بيئة مناسبة ومساعدة لاستمرار التعليم في كل المحافظات اليمنية شمالها وجنوبها.
فالاهتمام في التعليم ورفع مستواه في ظل الضروف الذي تعيش فيها بلدنا والذي وما تعرضت له غالبية المدارس من خراب والبعض منها استخدمتها المليشيات ثكنات عسكرية يتطلب من كل الداعمين لليمن بأن يكرسوا كل دعمهم في الاهتمام في التعليم والاهتمام في المعلمين ودعم التعليم في كل مراحله الاساسية والثانوية والجامعية وخلق بيئة تعليمية مناسبة في كل المحافظات
الاهتمام بالتعليم من الأشقاء في دولة الكويت يعبر عن مدى العلاقة القوية والأخوية التي تربط دولة الكويت ببلدنا أرضا وانسانا.
الكويت التي رسمت من اسمها معاني انسانية في كل مدن ومديريات بلدنا واوصلت الدعم والمشاريع إلى كل ربوع ونواحي الوطن سبقت غيرها بالكثير من الدعم والتركيز على الجوانب المهمة وقننت البوصلة نحو أهداف استراتيجية
يمثل الدعم الدائم والمستمر من الأشقاء في دولة الكويت ومن كل الجمعيات الكويتية مكانته في تنمية المجتمع والتخفيف من معاناة المواطن وهذا أمر ملموس.
دولة الكويت هي الدولة الوحيدة الذي اوصلت مشاريعها ودعمها إلى كل المدن والنواحي اليمنية دون اي مزايدات أو ضجيج أو مصالح او إعلام لماع
تستمر دولة الكويت في تقديم الدعم للتنمية المستدامة في كل مدن ونواحي اليمن ،
اوصلت المستشفيات والمدارس ومشاريع المياه إلى كل نواحي ومدن اليمن
وتبقى دولة الكويت الدولة الوحيدة الذي لها مكانتها في قلب شعبنا الجنوبي وحتى في الشمال لوقوفها الدائم والمستمر بجانبنا في مختلف الظروف والأحوال .
تمثل دولة الكويت نموذجا فريدا في العمل الإنساني فهي الدولة الوحيدة الذي شعر المواطن اليمني بوقوفها ودعمها الدائم من دون ضجيج اومزايدات بخلاف ماتقوم به بعض الدول الذي تقدم دعمها لليمن بضجيج ومزايدات إعلامية بل أن المواطن لم يلمس أي دعم حقيقي في مجال التعليم والصحة من اي دولة ولكن دولة الكويت هي الدولة الوحيدة الذي تقف دائماً بجانب الشعب اليمني فالتحية والشكر لدولة الكويت ولقيادتها وشعبها لوقوفهم الإنساني ودعمهم اللا محدود في كل مجالات التنمية .