السبت , 6 ديسمبر 2025

القمنــــدان

  • الرئيسيــة
  • اخبــار لحــج
  • تقـــارير
  • مجتمــع
  • شــؤون الانتقالي
  • اخبـار دوليـة
  • حديث الصورة
  • فيــديو
اخــر الاخبــار
  • انتقالي عرماء ينظم مسيرة جماهيرية احتفالًا بانتصارات القوات الجنوبية في عارين وحضرموت
  • فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يطلع على أداء القطاعات الخدمية بالضالع
  • تنفيذية انتقالي حضرموت تدعو جماهير المحافظة للاعتصام المفتوح بالمكلا
  • الرئيس الزُبيدي يبحث مع القائم بأعمال السفير الصيني تعزيز العلاقات الثنائية ودعم جهود التنمية
  • انتقالي لحج يقيم حفلًا فنيًا لذوي الهمم بمناسبة الذكرى الـ58 لعيد الاستقلال
  • تحذير دولي من مرض خطير يغزو اليمن
  • انفجار عبوة ناسفة امام مبنى أمني بتعز
أنت هنا :الرئيسية » تقـــارير » رئيس مجلس القيادة يدعو الى تحالف دولي لمكافحة ارهاب مليشيات إيران في اليمن والمنطقة

رئيس مجلس القيادة يدعو الى تحالف دولي لمكافحة ارهاب مليشيات إيران في اليمن والمنطقة

كتب في : سبتمبر 25, 2025 في تقـــارير 0

دعا فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي، إلى تشكيل تحالف دولي فعّال، من أجل استعادة أمن واستقرار اليمن، واعادة بناء مؤسسات دولته الوطنية، واستكمال تحرير البلاد من قبضة المليشيات، والجماعات الإرهابية.

وقال رئيس مجلس القيادة الرئاسي في كلمة اليمن أمام الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة” انه بات ضروريا التحرك بصورة جماعية، وحاسمة من اجل “فرض السلام” المنشود في اليمن.

اضاف:” آن الآوان لإطلاق تحالف دولي يحرر اليمن من الإرهاب، ويعيد بناء دولته الوطنية، ويؤمّن المنطقة والعالم من خطر متزايد عابر للحدود”.

واكد فخامة الرئيس ان السنوات الماضية اثبتت ان سياسة “إدارة الصراع” عبر المزيد من الحوافز لم تجلب سوى مزيد من الويلات والدمار، كما ان سياسة الاحتواء منحت المليشيات الحوثية الوقت والموارد لتوسيع ترسانتها العسكرية.

وجدد فخامته التأكيد انه بات واضحاً اليوم، بأن السلام المنشود لا يمكن ان يستجدى، بل يفرض بالقوة.
واعاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي التذكير بأن تغافل الكثيرين عن جوهر الازمة اليمنية، شجع المليشيات الحوثية على التمادي نحو تهديد السلم الإقليمي، واستهداف مصادر الطاقة ثم ممرات الملاحة، وصولا الى الاختطاف والتنكيل بموظفي الأمم المتحدة.

وشدد فخامته على أنه بات واجبا على العالم ان يعيد النظر في تصوراته تجاه الحالة اليمنية، حيث هناك من جهة جبهة وطنية واسعة تؤمن بالشرعية الدولية، وتتبنى قيم الشراكة، والديمقراطية، وفي المقابل ثمة تنظيم طائفي اقصائي، فاشي، لا يؤمن بقواعد الشرعية الدولية، ويمارس الإرهاب العابر للحدود.

واشار فخامة الرئيس الى ان مليشيات الحوثي الارهابية ليست مجرد أدوات حرب، بل مشروع لإعادة رسم خريطة النفوذ الإيراني في المنطقة، محذرا بأن على من يتهاون مع هذه الجماعة اليوم، أن يتخيل كيف سيكون الحال غداً عندما يتحول البحر الأحمر، والممرات المائية، إلى رهينة دائمة لهذا التنظيم الإرهابي العالمي، المدجج بترسانة ايرانية متطورة، من الصواريخ البالستية، والطائرات المسيرة، والزوارق المفخخة، والالغام البحرية، والقذائف الانشطارية، واسلحة نوعية أخرى محرمة دولياً.

واكد ان اليمن اليوم ليس مجرد أزمة داخلية، بل أصبح اختباراً لمصداقية النظام الدولي الذي هو في أمس الحاجة لأثبات ان القانون الدولي ليس مجرد اسطورة، وان النظام العالمي القائم على القواعد ليس مجرد دعوة انتقائية، وان قوة الحق ما زالت قادرة على مواجهة حق القوة.

على الصعيد القومي، جدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدعم الكامل للسلطة الوطنية الفلسطينية، وحل الدولتين، وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.

ونوه فخامة الرئيس بالتحول التاريخي الذي تشهده القضية الفلسطينية من خلال الاعتراف الكاسح بدولتها المستقلة، موجها عظيم التقدير للأشقاء في المملكة العربية السعودية على جهودهم الحميدة مع الشركاء الفرنسيين في انتزاع هذه المكاسب السياسية غير المسبوقة.

ودعا فخامته بقية الدول الأعضاء إلى الاعتراف بها، والانحياز الى حق شعبها، وكرامته، مجددا في الوقت ذاته الرفض القاطع للمتاجرة بهذه القضية العادلة من قبل المليشيات وداعميها، التي لم تجلب لفلسطين سوى العزلة، والخراب..

كما اشاد فخامة الرئيس بمواقف الاشقاء في تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الامارات العربية المتحدة الى جانب الشعب اليمني، قائلا ان هذا التحالف لم يحم فقط الدولة اليمنية من الانهيار، بل المنطقة كلها من السقوط في قبضة المشروع الإيراني.

واضاف ان الاشقاء في تحالف دعم الشرعية، قدموا نموذجاً عملياً للشراكة الاستراتيجية القائمة على التنمية، وعلى العالم أن يتبنى هذا النموذج لا أن يكتفي بمراقبته.

وفيما يلي نص الكلمة:
خطاب فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي أمام الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة
(سبتمبر 2025)

“من أجل اليمن… من أجل العالم”

أصحاب الجلالة والفخامة والسمو،،
السيدة رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة،،
السيد الأمين العام،،
السيدات والسادة ممثلو الدول الأعضاء،،
في البداية أتقدم للسيدة أنالينا بيربوك، ولبلدها الصديق جمهورية المانيا الاتحادية بخالص التهاني لانتخابها رئيسا للجمعية العامة للأمم المتحدة، متمنيا لها كل التوفيق والنجاح في قيادة أعمال هذه الدورة التي تطمح وفق شعارها الى “العمل معا من أجل السلام والتنمية وحقوق الإنسان”.

واود الثناء، والاشادة ايضا بجهود الامين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش، مع تطلعنا الى العمل مع هذا الثنائي على رأس المنظمة الأممية، من اجل الانتصار للسلام وحقوق الانسان في اليمن، بما في ذلك توفير الحماية لموظفي الإغاثة المختطفين من قبل المليشيات الحوثية المدعومة من النظام الإيراني.
كما اغتنم هذه المناسبة لأتقدم بخالص التهاني الى ابناء شعبنا اليمني العظيم الذين يحتفلون هذا المساء بذكرى اسقاط نظام الامامة العنصري قبل ثلاثة وستين عاما، وميلاد النظام الجمهوري القائم على مبادئ الحرية والعدالة وازالة الفوارق والتمييز بين الطبقات، ومشاركة المرأة، وضمان الحقوق والحريات.

السيدات والسادة،،
في إطار هذه المؤسسة التي جاءت على أنقاض حرب مروّعة، تعهّدت البشرية قبل ثمانية عقود ألا يترك شعبٌ وحيدًا أمام الاستبداد، أو الفوضى، أو المجاعة، دون سند من المجتمع الدولي.

تعهّدتم وتعهّدنا معا، أن تكون هذه المؤسسة أمينةً على الكرامة الإنسانية، وحق الشعوب في العيش الكريم، والأمن، والتنمية، والسلام.

واليوم، وبعد كل تلك السنوات، نحمل اليكم السؤال المصيري ذاته من الشعب اليمني حول ما اذا كانت تلك القيم ماتزال حية ام لا؟، والا ماذا يعني أن يُترك بلدنا، رهينة لمشروع النظام الإيراني التوسعي، ومليشياته التي تستخدم الجوع كسلاح، والدين كأداة، والممرات البحرية كوسيلة ابتزاز؟.. ماذا يعني أن يتحوّل هذا البلد العريق إلى احدى أخطر بؤر الارهاب العابر للحدود في العالم؟

لذلك نحن هنا ليس لإعادة عرض مشهد الصمود الأسطوري للشعب اليمني في مواجهة اشد التنظيمات الارهابية عنفا، وصلفا على الاطلاق، وانما للبناء على ما تحقق، ودعوة العالم هذه المرة من أجل الفعل، لا التذكّر، ومن أجل الخلاص الذي وعدنا به شعبنا، لا التكرار.

السيدات والسادة،،
اليمن اليوم ليس مجرد أزمة داخلية، بل أصبح اختباراً لمصداقية النظام الدولي، فبعد أكثر من عقد على انقلاب المليشيات الحوثية على التوافق الوطني بدعم من النظام الايراني، يعيش شعبنا احدى اكبر الازمات الإنسانية، ويواجه تهديدات أمنية تتجاوز حدوده إلى الإقليم، والعالم بأسره.

ذلك ان المليشيات الحوثية لم تعد تلك الجماعة المتمردة في مساحة نائية من البلاد، بل تنظيم إرهابي عالمي، مدجج بترسانة ايرانية متطورة، من الصواريخ البالستية، الى الطائرات المسيرة، والزوارق المفخخة، والالغام البحرية، والقذائف الانشطارية، واسلحة نوعية أخرى محرمة دولياً.
وفوق ذلك تدعم هذه الجماعة المارقة شبكات تهريب المخدرات، والكبتاغون، وتوطين تكنولوجيا جديدة في التشويش والاتصالات والتوجيه، في مسعاها لتحويل اليمن إلى مختبر لتجريب أسلحة داعميها.

هذه ليست مجرد أدوات حرب، بل مشروع لإعادة رسم خريطة النفوذ الإيراني في المنطقة. ومن يتهاون مع هذه الجماعة اليوم، عليه أن يتخيل كيف سيكون غداً عندما يتحول البحر الأحمر، والممرات المائية، إلى رهينة دائمة لهذا الإرهاب.
لذلك ايتها السيدات أيها السادة، أثبتت السنوات الماضية أن سياسة “إدارة الصراع” عبر المزيد من الحوافز لم تجلب سوى مزيد من الويلات والدمار، كما ان سياسة الاحتواء منحت المليشيات الحوثية الوقت والموارد لتوسيع ترسانتها. وحين عجزت الأمم المتحدة عن حماية موظفيها المختطفين في صنعاء، أو حماية المنشآت النفطية، وسفن الشحن البحري، بدا واضحاً أن السلام المنشود لا يمكن ان يستجدى، بل يفرض بالقوة.

السيدات والسادة،،
لقد بات واجبا اليوم على العالم ان يعيد النظر في تصوراته تجاه الحالة اليمنية.

فمن جهة هناك جبهة وطنية واسعة تؤمن بالشرعية الدولية، وتتبنى قيم الشراكة، والديمقراطية، وتحافظ على التنوع المحلي، والمشاركة الشعبية، وتعمل على بناء مؤسسات الدولة.

وهي الجبهة التي امثلها اليوم واخواني أعضاء مجلس القيادة، والحكومة العضو في الأمم المتحدة، نيابة عن جميع اليمنيين، واليمنيات.

وفي المقابل ثمة تنظيم طائفي اقصائي، فاشي، لا يؤمن بقواعد الشرعية الدولية، ويمارس الإرهاب العابر للحدود، ويتبنى نموذجا سلطويا ثيوقراطيا معاديا لحقوق الانسان، وهو ما تمثله جماعة الحوثي، وداعميها.
وللأسف فان تغافل الكثيرين عن جوهر الازمة اليمنية، شجع المليشيات الحوثية على التمادي نحو تهديد السلم الإقليمي، واستهداف مصادر الطاقة ثم ممرات الملاحة، وصولا الى اختطاف موظفي الأمم المتحدة، والتنكيل بهم.

السيدات والسادة،،
لقد تحدثت اليكم من هذا المنبر في مناسبات سابقة؛ وقد اكدت فيها، ان حكومة الجمهورية اليمنية مستعدة دوما لمد يدها الى سلام شامل، حتى وان اضطرت الى تقديم تنازلات مؤلمة، طالما كان ذلك في مصلحة الشعب اليمني، لكن وبعد ان فشلت مساعي حفظ السلام.. فانه بات ضروريا التحرك بصورة جماعية، وحاسمة من اجل “فرض السلام”.

وعليه فاني ادعو اليوم، إلى تشكيل تحالف دولي فعّال، من أجل استعادة أمن واستقرار اليمن.. تحالف يعيد بناء مؤسسات الدولة الوطنية، ويحرر البلاد من قبضة المليشيات، والجماعات الإرهابية بكافة اشكالها.

السيدات والسادة..
ان الجمعية العامة للأمم المتحدة وفي دورتها الثمانين تبدو بأمس الحاجة الى ان تثبت لأعضائها، بان القانون الدولي ليس مجرد اسطورة، وان النظام العالمي القائم على القواعد ليس مجرد دعوة انتقائية.
ويظل اليمن وغزة، في هذا السياق هما ساحة الاختبار الأخلاقي لهذه المؤسسة العريقة، وهما المسرح الذي يمكن من خلاله تأكيد ان قوة الحق ما زالت قادرة على مواجهة حق القوة.

وفي قلب هذه المنطقة تأتي القضية الفلسطينية، باعتبارها الجرح النازف في ضمير الإنسانية، وقضية العرب المركزية، وهي تشهد اليوم تحولا تاريخيا من خلال الاعتراف الكاسح بدولتها المستقلة، التي لا ننسى في خضمها توجيه عظيم التقدير للأشقاء في المملكة العربية السعودية على جهودهم الحميدة مع الشركاء الفرنسيين في انتزاع هذه المكاسب السياسية غير المسبوقة.

كما نجدد من هذا المنبر دعمنا الكامل للسلطة الوطنية الفلسطينية، وحل الدولتين، وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، وندعو بقية الدول الأعضاء إلى الاعتراف بها، والانحياز الى حق شعبها، وكرامته.
وفي ذات الوقت، نجدد رفض المتاجرة بهذه القضية العادلة من قبل المليشيات المارقة وداعميها، التي لم تجلب لفلسطين سوى العزلة، والخراب.

أصحاب الجلالة، والفخامة، والسمو،،
في خضم هذه المعاناة التي يعيشها الشعب اليمني على مدى أحد عشر عاما، لم يتركنا أشقاؤنا وحدنا، وفي المقدمة المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، الذين لم يحموا فقط الدولة اليمنية من الانهيار، بل المنطقة كلها من السقوط في قبضة المشروع الإيراني، وقدموا نموذجاً عملياً للشراكة الاستراتيجية القائمة على التنمية، وعلى العالم أن يتبنى هذا النموذج لا أن يكتفي بمراقبته.

ونهاية الأسبوع الماضي، بادر اشقاؤنا في المملكة مجددا الى الإعلان عن دعم اقتصادي إضافي للموازنة العامة، والخدمات الأساسية، في وقت تواجه فيه الحكومة اليمنية اختناقات تمويلية حادة، ونتطلع من المجتمع الدولي الالتحاق بهذا الجهد من اجل بقاء ملايين اليمنيين على قيد الحياة.
السيد الرئيس، السيدات والسادة،،

كان عنوان بياننا هذا “من اجل اليمن.. من اجل العالم” اذ اننا لا نناشدكم اليوم من أجل اليمن فقط، بل من أجل العالم بأسره. لأن ترك اليمن فريسة للابتزاز والإرهاب، يعني فتح الباب لمزيد من الضحايا، وبالتالي ضرب مصداقية هذه المؤسسة، ومبادئها في الصميم.

إن ما نطلبه من هذا الجمع ليس بيانات جديدة، بل فعل دولي حاسم الى جانب الحكومة الشرعية كشريك موثوق على الارض.

لقد آن الآوان لإطلاق تحالف دولي يحرر اليمن من الإرهاب، ويعيد بناء دولته الوطنية، ويؤمّن المنطقة والعالم من خطر متزايد عابر للحدود.. وهذا هو عرضنا المتجدد الذي نتطلع ان يقود الى استعادة سيادة بلدنا، وطي صفحة المليشيات دون أي تأخير.
شكراً لكم.

الوسوم
tweet
المفوضية الجنوبية بلحج تكشف 12 قضية فساد وتدعو لتفعيل الرقابة والمحاسبة
مجلس كلية العلوم الإدارية عدن يقر 7 اكتوبر القادم انطلاق امتحانات الدور الثاني للفصل الثاني

عن fatm

مواضيع ذات صلة

  • انتقالي عرماء ينظم مسيرة جماهيرية احتفالًا بانتصارات القوات الجنوبية في عارين وحضرموت

    انتقالي عرماء ينظم مسيرة جماهيرية احتفالًا بانتصارات ...

    ديسمبر 6, 2025

  • فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يطلع على أداء القطاعات الخدمية بالضالع

    فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يطلع على أداء ...

    ديسمبر 6, 2025

  • تنفيذية انتقالي حضرموت تدعو جماهير المحافظة للاعتصام المفتوح بالمكلا

    تنفيذية انتقالي حضرموت تدعو جماهير المحافظة للاعتصام ...

    ديسمبر 6, 2025

  • تحذير دولي من مرض خطير يغزو اليمن

    تحذير دولي من مرض خطير يغزو اليمن

    ديسمبر 6, 2025

اكتب تعليق

انقر هنا لإلغاء الرد.

  • ديسمبر 2025
  • نوفمبر 2025
  • أكتوبر 2025
  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • يناير 2022

اخــر المنشورات

  • 1w
  • 1Win AZ Casino
  • 1Win Brasil
  • 1win Brazil
  • 1win casino spanish
  • 1win fr
  • 1WIN Official In Russia
  • 1win Turkiye
  • 1win uzbekistan
  • 1winRussia
  • 1xbet apk
  • 1xbet arabic
  • 1xbet Bangladesh
  • 1xbet Casino AZ
  • 1xbet casino BD
  • 1xbet casino french
  • 1xbet egypt
  • 1xbet india
  • 1xbet Korea
  • 1xbet KR
  • 1xbet malaysia
  • 1xbet Morocco
  • 1xbet pt
  • 1xbet RU
  • 1xbet russia
  • 1xbet Russian
  • 1xbet russian1
  • 22bet
  • 22Bet BD
  • 22bet IT
  • Aviator
  • aviator brazil
  • aviator casino DE
  • aviator casino fr
  • aviator IN
  • aviator ke
  • aviator mz
  • aviator ng
  • b1bet BR
  • b1bet brazil
  • Bankobet
  • Basaribet
  • bbrbet colombia
  • bbrbet mx
  • big bass de
  • bizzo casino
  • book of ra
  • book of ra it
  • casibom tr
  • casino
  • casino en ligne
  • casino onlina ca
  • casino-glory india
  • crazy time
  • csdino
  • Fair Go Casino
  • fortune tiger brazil
  • Gama Casino
  • glory-casinos tr
  • KaravanBet Casino
  • Kasyno Online PL
  • king johnnie
  • Maribet casino TR
  • Masalbet
  • Monobrand
  • Mostbet Casino AZ
  • mostbet hungary
  • mostbet italy
  • mostbet norway
  • mostbet ozbekistonda
  • Mostbet Russia
  • mostbet tr
  • Mr Bet casino DE
  • mr jack bet brazil
  • mx-bbrbet-casino
  • New Post
  • online casino au
  • onlone casino ES
  • ozwin au casino
  • pelican casino PL
  • Pin UP
  • Pin Up Brazil
  • Pin Up Peru
  • pinco
  • plinko
  • plinko in
  • plinko UK
  • plinko_pl
  • Qizilbilet
  • Ramenbet
  • Review
  • ricky casino australia
  • se
  • slot
  • Slots
  • slottica
  • Sweet Bonanza
  • sweet bonanza TR
  • Uncategorized
  • verde casino hungary
  • verde casino poland
  • verde casino romania
  • Vovan Casino
  • vulkan vegas germany
  • Швеция
  • اخبــار لحــج
  • اخبـار دوليـة
  • اخبـار محليـة
  • اخبار الرياضة
  • اقتصاد
  • الرئيسيــة
  • تقـــارير
  • ثقافة
  • حديث الصورة
  • شــؤون الانتقالي
  • صحة
  • عربي ودولي
  • علوم
  • فن
  • فيــديو
  • مجتمــع
  • مقــالات
  • منوعات

الارشيف العام

  • انتقالي عرماء ينظم مسيرة جماهيرية احتفالًا بانتصارات القوات الجنوبية في عارين وحضرموت

    انتقالي عرماء ينظم مسيرة جماهيرية احتفالًا بانتصارات القوات الجنوبية في عارين وحضرموت

    ديسمبر 6, 2025
  • فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يطلع على أداء القطاعات الخدمية بالضالع

    فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يطلع على أداء القطاعات الخدمية بالضالع

    ديسمبر 6, 2025
  • تنفيذية انتقالي حضرموت تدعو جماهير المحافظة للاعتصام المفتوح بالمكلا

    تنفيذية انتقالي حضرموت تدعو جماهير المحافظة للاعتصام المفتوح بالمكلا

    ديسمبر 6, 2025
  • الرئيس الزُبيدي يبحث مع القائم بأعمال السفير الصيني تعزيز العلاقات الثنائية ودعم جهود التنمية

    الرئيس الزُبيدي يبحث مع القائم بأعمال السفير الصيني تعزيز العلاقات الثنائية ودعم جهود التنمية

    ديسمبر 6, 2025
  • انتقالي لحج يقيم حفلًا فنيًا لذوي الهمم بمناسبة الذكرى الـ58 لعيد الاستقلال

    انتقالي لحج يقيم حفلًا فنيًا لذوي الهمم بمناسبة الذكرى الـ58 لعيد الاستقلال

    ديسمبر 6, 2025
  • تحذير دولي من مرض خطير يغزو اليمن

    تحذير دولي من مرض خطير يغزو اليمن

    ديسمبر 6, 2025
  • انفجار عبوة ناسفة امام مبنى أمني بتعز

    انفجار عبوة ناسفة امام مبنى أمني بتعز

    ديسمبر 6, 2025
  • الرئيس الزُبيدي يجري مباحثات في عدن مع القائم بأعمال السفير الصيني

    الرئيس الزُبيدي يجري مباحثات في عدن مع القائم بأعمال السفير الصيني

    ديسمبر 6, 2025
  • انتقالي لحج يقيم حفلاُ لذوي الهمم بمناسبة الذكرى الـ58 لعيد الاستقلال

    انتقالي لحج يقيم حفلاُ لذوي الهمم بمناسبة الذكرى الـ58 لعيد الاستقلال

    ديسمبر 6, 2025
  • رسالة دعم وتعزيز للقوات المسلحة الجنوبية في وادي حضرموت

    رسالة دعم وتعزيز للقوات المسلحة الجنوبية في وادي حضرموت

    ديسمبر 6, 2025
حقوق النشر محفوظة لموقع القمنــدان نيوز2022 اتصل بنا من نحن