مشتركة، كما بحث الحلول العملية لمشكلات الغاز المنزلي، وآثار السيول على البنية التحتية والزراعة. هذا التعاون أظهر إرادة مشتركة لتقوية جسور الثقة، وتعزيز الاستقرار الخدمي والاقتصادي، وتخفيف معاناة المواطنين.
تكشف هذه الزيارة أن قيادة انتقالي لحج رسخت حضورها على مستويين متكاملين: الأول الميداني الإنساني والخدمي، عبر سرعة الاستجابة للكوارث، والاهتمام بالتعليم ورعاية الشباب، والاقتراب المباشر من هموم المواطنين. والثاني التنظيمي المؤسسي، عبر الانضباط الإداري والرقابة على الأنشطة، والالتزام بالتوثيق، والسعي لتطوير مهام الإدارات التنفيذية. لقد أكدت إشادة فريق التوجيه والرقابة الرئاسي أن التناغم بين القيادة المحلية والفريق الرئاسي انعكس إيجابيًا على المشهد التنظيمي والخدمي في المحافظة، مما جعل لحج نموذجًا يحتذى به في إدارة العمل الانتقالي بكفاءة وفاعلية.