وفي اللقاء تم مناقشة الوضع الحاصل بيافع واخرتها قضية القتل الذي راح ضحيتها الشيخ محسن صالح الرشيدي وابنه وابن ابنه وابن عمهم الله يرحمهم ويغفر لهم وان يسكنهم فسيح جنانه
حيث اخذوا معاهم عدة قضاة ومفتشين قانونيين للقضاة من شان البحث داخل المحاكم بيافع لاجل يسود العدل والقانون
وهناك ستكون اضافة لكل محكمة بقضاة قانونيون ومفتشين قانونيون ومحققين لان هناك نقص بمحاكم يافع بهذا الجانب لاجل عدم التاخير بالقضايا وفصلها وحلها بالوقت المحدد
المختصر عندما تجتمع عقال يافع وشيوخها وقياداتها تكون يافع قوة وشموخاً وموقفاً صلباً ولن يتمكن أحد بالمساس بها مهما كانت الظروف ….