ألاعيب وحيل ملتوية يثيرها حزب الإصلاح الإخواني الإرهابي الذي يعتبر المسؤول الأول عن حالة الفوضى الشاملة سواء فيما يخص عرقلة الحسم العسكري ضد المليشيات الحوثية الإرهابية أو عبر تردي الأوضاع المعيشية بفعل المشاركة في حرب الخدمات.
حزب الإصلاح لم يكتف بالسياسات المشبوهة التي غرسها على مدار الفترات الماضية، لكنه يعمد حاليا للتسلل من أبواب خلفية في صناعة حاضنة له اعتمادا على مصطلحات سبق أن رددها قبل أن تفتضح خيانته.